الصفحه ٨٩ : سبط المصطفى عليهالسلام أبي محمّد الحسن بن علي الزكي ( هذا الإمام العظيم الذي عاش ظلامة تاريخية كبرى
الصفحه ٢١ : ، مـضافاً للـجهل بالحـقائق التاريخية والواقعية الموجب لألقاء الاستفهامات المتكررة منهم على مواقف الإمام
الصفحه ٥٩ :
هو
رسول السلام.
فالمنهج الذي يجب
اتّباعه والطريق الذي ينبغي السير عليه هو أن يكون العمل في سبيل
الصفحه ١٠٠ :
الأساليب ليست فقط في سيرة الإمام الحسن عليهالسلام وإنّما في سِيَر جميع الأئمة عليهمالسلام.
عندما نحاول
الصفحه ٩٠ : الاُمّة.
ثانياً : لو حاول الإمام الحسن عليهالسلام الإصرار على موقفه من قتال معاوية لكانت في ذلك مغامرة
الصفحه ٢٢ : لم يقطع رؤوس الفساد في الجيش ؟ ولماذا لم يقدِم الإمام الحسن عليهالسلام على الشهادة كالإمام الحسين
الصفحه ١١١ : :
« من الحسن بن علي
أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان سلام عليك فإنّي أحمد الله الذي لا إلٰه إلّا هو
الصفحه ١٥٩ : السبط المجتبى الإمام الحسن عليهالسلام.
الشرط الأوّل هو
الموضوع والثاني هو السمة المتولّدة عنه
الصفحه ١٢١ : جواباً على استغراب له في معاملته مع الإمام الحسن عليهالسلام في أحد المواقف بعد الصلح : يا بني إنّ
الحقّ
الصفحه ٢٥ : سبحانه ، وكان أصدق الناس لهجة وأفصحهم منطقاً ) (٩) ، فهذا هو الإمام الحسن عليهالسلام.
معاوية بن أبي
الصفحه ١٥٠ : من التعتيم والتضييع على كثير من النصوص الشعرية ، بل وحتى الحقائق التاريخية المغيّبة.
ففي محاورة
الصفحه ١٤١ : الشيعة ـ مستشرقين وغيرهم ـ للتشويش على شخصية الإمام الحسن عليهالسلام ، والحطّ من مكانها اللائق بها
الصفحه ٦٦ : له وقت الصلاة وصعوده على ظهره وعنقه وحمل النبي صلىاللهعليهوآله له ، ولكن إلى متى كانت سيرة الحسن
الصفحه ١٦ : الملتقى نخبة من الأفاضل والأدباء والشعراء لتسليط الأضواء على شخصية الإمام الحسن عليهالسلام في كل أبعادها
الصفحه ٤٤ :
وقد اختبرهم الإمام
الحسن عليهالسلام في « ساباط » فألقى عليهم كلمة فهموا منها أنّه أراد الصلح