الصفحه ١٢٧ :
السابع : إذا لم يكن الإمام الحسن عليهالسلام أحوط على اُمّة جدّه الرسول صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ١٦١ : يُشاغل التجربة من خلال الظلال التي تنسحب من الموضوع على النتاج بشكل أو بآخر على محور الاختيار والانتقا
الصفحه ١٧١ : تفنى
على قدرِ
ليكمل دورة اختياره
بنفس اللفظة ( وحسب روحي ) ممّا يدعم فرضية اهتمامه بالمفردات
الصفحه ٢٢ : بهم ؟ ولماذا ولّى عبيد الله بن عباس على مقدمة الجيش وولّى آخرين مع معرفته بل بتصريحه بغدرهم ؟ ولماذا
الصفحه ٧٨ : ـ هو إضفاء صبغة الإسلام والإيمان على معاوية وفئته ، وإخفاء وطمس ما صدر عن النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٨٣ : وأغمدتُ السيف عنهم وأخذت بالعفو عنهم » (٣٩).
٦ ـ ما روى عن الأمير
عليهالسلام انّه قال : « مننتُ على أهل
الصفحه ١١٧ : العرب لهم ، فأفصح الإمام عليهالسلام في هذه الوثيقة عن أمر ذي بال من حياة الإمام علي عليهالسلام بعد
الصفحه ١٢٣ : إسلاماً وأعلمها بالله وأحبّها له وأقواها على أمر الله فاختاروا أبا بكر ، وكان ذلك رأي ذوي الدين والفضل
الصفحه ١٤٠ : الدولة والمحافظة على أمن واستقرار البلاد ، لم يكن جيشاً مؤهّلاً لهذه المهام ، كما أنّه لم يكن مؤهّلاً
الصفحه ٢١٧ : تعمّد علي الفرج فيها ان يقف مع الجمال على أرضيته ، وأن يحلّق في فضاءاته الواسعة على حساب كلّ ما هو بليغ
الصفحه ٤٤ : . فقاموا عليه وكأنّهم لم يبايعوه على الطاعة ومسالمة من سالم
ومحاربة من حارب. وقد كمن لهذا الجيش المفكّك غدر
الصفحه ٤٨ : الصلح فيه حقن
لدم الشيعة كلهم كما قال : « لولا ما أتيت لما
ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحد إلّا قُتِل
الصفحه ٥٩ :
هو
رسول السلام.
فالمنهج الذي يجب
اتّباعه والطريق الذي ينبغي السير عليه هو أن يكون العمل في سبيل
الصفحه ٦٧ : .
وعلى ذلك كيف أمكن
لأبي بكرة أن يرى الحسن عليهالسلام على ظهر النبي صلىاللهعليهوآله أو على عنقه أثنا
الصفحه ٧٧ : مهدي مصيب مستحق للثواب والخلود في الجنّات.
إلّا انّه لا دليل
على تعيين الفريق الضال ولا برهان على