الصفحه ١٥ : لا تحتاج إلى
تعليق لما انطوت عليه من اللغة الصريحة عن تراث هذه المنطقة ، أو عن القطيف التي ضرب عليها
الصفحه ١٢٥ : في التعليق ما ورد في الكتاب السابق للإمام علي عليهالسلام : « وكتاب الله يجمع لنا ما شذّ عنّا ، وهو
الصفحه ٦٤ : منها كانت على ملأ من الناس بحيث انّ الراوي لها لا بدّ أن يكون متعدّداً حسب العادة.
وهذه المناسبات هي
الصفحه ١٤٨ :
على
الصلح ، فتبيّن لهم فيما بعد خطؤهم وانخداعهم.
وقد جرّ هذا إلى
الاغتيال الأثيم لأعظم شخصية
الصفحه ٧٣ : علي عليهالسلام ما قال مثل : الحقّ مع علي يدور معه أينما دار ، بل انّ هذا الحديث حربك حربي كافٍ لرفع
الصفحه ٧٥ :
أنّهم لم يتركوا الصلاة
».
٥ ـ عن أبي جعفر
محمّد بن علي عليهماالسلام قال : «
لعن علي
الصفحه ٨٢ : الإجماع على ذلك هذا أوّلاً.
وثانياً : انّ قسمة الأموال بين أصحابه ثم ردها
عليهم دليل على أنّ ذلك جائز
الصفحه ١١٩ :
بالمسلمين
، بل وفي أماكن الدعة والراحة أيضاً ، وربّى الإمام علياً عليهالسلام على ذلك أيضاً
الصفحه ١٢٠ :
المهاجرون
على بيعة أبي بكر ، أقبل أبو سفيان وهو يقول : أمَا والله إنّي لأرى عجاجة لا يطفئُها إلّا
الصفحه ١٣٩ : ء فإنّي لا آسى على شيء أسفي على أنّي لم أقاتل الفئة الباغية مع علي. وهذه عائشة روى الرواة أنّها لما أنّبها
الصفحه ١٤٢ : : عن أبي عمر زادان قال : لمّا وادع الحسن
بن علي عليهالسلام معاوية ، صعد معاوية المنبر ، وجمع الناس
الصفحه ٣٥ :
الشجرة
بالمجيء والرّواح. إلى غير ذلك من المعاجز والكرامات التي ظهرت على يديه ، وهذا أمير المؤمنين
الصفحه ٥٢ : ما يريده من دون مانع.
٣ ـ القيام برشوة
زعماء القبائل وأصحاب النبي صلىاللهعليهوآله وعلية القوم
الصفحه ٧٩ :
ورسوله
، ولو كان واجباً لم يمدح النبي صلىاللهعليهوآله الحسن بتركه فدلّ الحديث على أنّ ما فعله
الصفحه ٨٤ : ، لا أنّهم واقعاً كذلك ، قال الشيخ المفيد في كتاب الجمل : « اجتمعت الشيعة على الحكم بكفر محاربي علي