الصفحه ٩٣ :
ان هذا هو الخسار
وهل يفلح
قوم قد مات فيهم
شعورُ
وآخر دعوانا ان
الصفحه ٩٩ : الله ، فنادى القوم بأجمعهم ، بل البقية والحياة ».
أيمكن لإمام معصوم عليهالسلام في هذا الجيش الخائر
الصفحه ١٥٤ :
وشيخاً في دمشق له
زئير
فإنْ تهلكْ فكلّ
عميدِ قومٍ
إلى هُلكٍ من
الدنيا يصير (١٩
الصفحه ١٧٩ :
إذا شئت أن ترسم
النور أو تنحت النور
فارحل إلى الشمس لا
تنتظر أن تضيق دائرة الاُفق
فكم ألّم
الصفحه ١٧٥ :
سمات
البقيع
الشيخ قاسم آل قاسم
إذا شئتَ أن تقرأ
الوحي ، أن تكتب الوحي ، أو أن تقولْ
الصفحه ٣٦ : ذلك لأنّ هدفه ليس هو الدنيا ، فلو كان للدنيا لكان غير الذي كان على حدّ تعبيره عليهالسلام ، وإنّما
الصفحه ٦٣ : ء ـ
بأنّ سند هذا الخبر ضعيف غير صحيح ، بل ينظر ـ إذا روي في الكتب المعتبرة ـ أهو مخالف للعقل أو النقل ، فإن
الصفحه ٨٠ : والنهروان ممّا دعا النبي صلىاللهعليهوآله لاعتزالها ، لأنّها من الفتن التي لا خير فيها للإسلام ، بل كان
الصفحه ١٨٠ : رؤاك
خيال السماوات لن تستطيع
لأنّ الذي دونه حسن
والذي تبتغيه الحسن
ويبدأ بعدها آل قاسم
في عرض
الصفحه ٢٥ :
المارة
من السير في طريقه ، وإذا ما ترجّل في طريقه إلى الحج ترجّل الحجيج ، وما أكثر حجّه ماشياً
الصفحه ٤٧ :
الإمام الحسن عليهالسلام عن الصلح لأنّه ليس للدنيا وإنّما هو لصلاح الاُمّة وكفّ بعضهم عن بعض على حدّ
الصفحه ٥٩ : عليه الواجب الإلٰهي ، لا ـ كما قيل ـ « لأنّ طابع سياسة
الحسن عليهالسلام هو حقن الدماء في سائر مراحله
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله ، بل لم يتواتر ـ على فرض قبول التواتر ـ إلّا عن الحسن ، لأنّ كل ما روي عن أبي بكرة كلها عن الحسن
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآله ، ولأنّ فئته إحدى الفئتين المؤمنتين ،
وهذا هو
الصفحه ٧٨ :
إثبات أنّ حرب معاوية لم تكن محبوبة لله ولرسوله ، لأنّ معاوية وأصحابه من المؤمنين بشهادة النبي