الصفحه ١٠٦ : الثاني : الإجماع
: والمقصود هنا الضرورة ومعقده عدم التفصيل بين الأحكام أو غيرها ، بل في بعض كلمات القوم
الصفحه ١٤٢ : : عن أبي عمر زادان قال : لمّا وادع الحسن
بن علي عليهالسلام معاوية ، صعد معاوية المنبر ، وجمع الناس
الصفحه ٨٢ : أشار علي عليهالسلام
بالكفّ عن عدوّه من أجل شيعتنا لأنّه كان يعلم انّه سيظهر عليهم بعده فأحبّ أن يقتدي
الصفحه ١٧٦ : تستطيع
لأنّ الذي دونه حسن
والذي تبتغيه ( الحسنْ )
وكل الذي ها هنا هو
منه ، لذاك أبى القوم تشييعه
الصفحه ١٠٤ :
وقته
أو بكيفية معينة فيخرّب الثمر ويفسد ، لأنّه انكشف خطؤه أم لا ؟
هل أخطأ أمير
المؤمنين
الصفحه ١٣٥ : فصعد المنبر وقال :
« يا عجباً من قوم لا
حياء لهم ولا دين ، ولو سلّمتُ له الأمر فأيم الله لا ترون
الصفحه ١٥٥ :
ومَن لكم مثلي إذا
البأس أصحرا
ومَن لكم مثلي إذا
الحرب قلّصت
وأوضعَ فيها
الصفحه ١٠٩ : الإسلامية وقد زاد في هوّة المنعطف الأوّل كثيراً ، وإنّ الحالة الاجتماعية والسياسية التي رافقت هذا الشرخ
الصفحه ٧٤ : علي بن ابي طالب عليهالسلام قال : يا أمير المؤمنين هؤلاء القوم الذي نقاتلهم ، الدعوة واحدة والرسول
الصفحه ٧٥ : الإمام الحسين عليهالسلام ثم قال : « خصمك القوم يا معاوية ، لكنّا لو
قتلنا شيعتك ما كفنّاهم ولا صلّينا
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام على القوم ، خلافاً لما عليه كثير من مؤرخي أهل السنة وكتّابهم الذين ذهبوا إلى أنّ الإمام علياً
الصفحه ٣٥ : ، ولما أرادت الزهراء عليهاالسلام ان تدعو على القوم خيّم العذاب على أهل المدينة إلّا انّ الإمام علياً
الصفحه ٥٢ : ما يريده من دون مانع.
٣ ـ القيام برشوة
زعماء القبائل وأصحاب النبي صلىاللهعليهوآله وعلية القوم
الصفحه ٧٦ : المؤمنين عليهالسلام : «
ليس القوم كما تقول لو كانوا مشركين سبينا واغنمنا أموالهم وما ناكحناهم ولا وارثناهم
الصفحه ٩٢ :
الحجم يقصى ومن
سواه نميرُ
ما الذي كان قد
جناه عليٌّ
عند قوم حتى
استحرّت صدورُ