الصفحه ٢٧١ : تعالى بعد ذكره ما يجب لها من العدل في القسم وترك
إظهار الميل عنها إلى غيرها (وَإِنْ يَتَفَرَّقا
يُغْنِ
الصفحه ٣١٥ : عنكم من السيئات ما يجوز تكفيره في
الحكمة دون ما لا يجوز لأنه خطاب عام لسائر المكلفين وقال أبو حنيفة في
الصفحه ٣٦٥ : وجفاف العضو لا تأثير له في حكم رفع الطهارة
ألا ترى أن جفاف جميع الأعضاء لا يؤثر في رفعها كذلك جفاف بعضها
الصفحه ٣٤٣ : في نبات اللحية ضرورة في ترك
الغسل والوجه بمنزلة سائر الأعضاء التي أوجب الله تعالى طهارتها فلا يجوز
الصفحه ١٤٤ : يكن هو من أقرباء الميت إذ كان في الورثة ممن يجوز أن يقال فيه أنه
مما ترك الوالدان والأقربون فيكون بعض
الصفحه ٣١٠ :
إلى إلف صاحبه حتى يرجع إليه ولا يهرب عنه وكذلك قال ابن عمرو سعيد ابن المسيب ولم
يشرطوا فيه ترك الأكل
الصفحه ٢٧٨ : لا يراه ولا يسمعه قيل له قد قيل في هذا أنه
ينبغي له أن يفعل ذلك إذا لم يكن في تباعده وترك سماعه ترك
الصفحه ٢٣٨ : مخالفة الإمام في الفعل وترك الإمام لأفعال
الصلاة لأجل المأموم وذلك ينافي معنى الافتداء والائتمام ومنع
الصفحه ٣١٦ : واتفقوا أن الذكر غير واجب على الأكل فوجب استعمال
حكمه على الإرسال إذ كان مختلفا فيه وإذا كانت التسمية
الصفحه ٢٣٤ : ويلزمه سهوه وانتفى عنه سهو نفسه
لأجل إمامه كذلك لزمه حكم صلاته في الإتمام وأيضا لو نوى المسافر الإقامة في
الصفحه ٣٦ : قال كان
معاذ بن جبل باليمن فارتفعوا إليه في يهودي مات وترك أخاه مسلما فقال سمعت رسول
الله
الصفحه ٣١٤ :
منه ما أكل لا يكسبه في الباقي حكم الإمساك علينا لأنه لا يجوز أن يترك أكل
الباقي لأنه قد شبع ولم
الصفحه ٢٨٥ : نفسه الوفاء بما حلف عليه من فعل أو ترك والشركة والمضاربة ونحوها تسمى أيضا
عقودا لما وصفنا من اقتضائه
الصفحه ٣٤٠ : الخبر في ذلك مغفل فإن قيل مراده حكم العمل قيل له الحكم
غير مذكور فالاحتجاج بعمومه ساقط فإن ترك الاحتجاج
الصفحه ٢٨٧ : نفسه وقول النبي صلىاللهعليهوسلم لعمر بن الخطاب أوف بنذرك حين نذر أن يعتكف يوما في
الجاهلية وقوله