الصفحه ٨٥ : أبيات
لشعراء فصحاء جاءوا فيها بأسماء بعد حروف شرطية غير (إن) ، وأعملوها الجزم في
أفعال مضارعة صريحة
الصفحه ١٩٣ :
وقد ذهب
الكوفيون الى ان هذا الضمير «عماد» ، اي أنه ركن اساسي من اركان الجملة. ولا يعني
هذا بالطبع
الصفحه ٩٠ : ينعت إلا بنعت خاص جدا ـ هو لفظة «ابن» ـ ربما كان أقرب إلى (البدل)
أو إلى (عطف البيان) منه إلى (النعت
الصفحه ٦٧ : ء ، كأنه قال (ضيّق الله صدورهم) ، مثل (جاءني فلان وسّع الله رزقه).
وقد علّق محقق
كتاب «الإنصاف في مسائل
الصفحه ٧٤ : يُوقِنُونَ. وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ١٥٦ :
فيقال : (اظنّ عبد الله وزيدا قائمين) ، و (أظنّ عبد الله وزيدا قاما).
وقد اجاز
الكسائي ـ دون اي
الصفحه ٢٧ : وَاتَّقَوْا
لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ) [البقرة / ١٠٣]. فالجزء الثاني من العبارة : (لَمَثُوبَةٌ مِنْ
الصفحه ٣٠ : مؤلفة من مبتدأ (وقد أفادت النكرة «مثوبة» لوصفها بـ (مِنْ عِنْدِ اللهِ)) ، وخبر (هو (خَيْرٌ)) ، ارتبطت
الصفحه ٢٨ :
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) [النحل / ١٠٦]. ففي زعمه أن (فَعَلَيْهِمْ
الصفحه ١٢٩ : في بيت النابغة
، أو كما في قولك «عبد الله فيها قائم» ، أو أن يعملهما ويعتبر ما بعدهما منصوبا
على
الصفحه ٥١ : كان إرادة
التوكيد ، فقد أتاحت له اللغة أكثر من وسيلة إلى ذلك :
ـ لزيد قائم.
ـ إن زيدا
قائم.
ـ إن
الصفحه ٥٩ :
الجزء المقدّر من العبارة : (بأنفسكم).
وقد لاحظ
القدماء شيئا من هذا ، لكنهم ظلوا حبيسي فكرة «العامل
الصفحه ٦٢ :
ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً ، فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ
بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ
الصفحه ٦٨ :
وقد أنكر
الجمهور مذهب الأخفش وقالوا بأن الخبر في البيتين الأوّلين محذوف «ضرورة» ، أو أن (الواو)
زائدة
الصفحه ٧٥ : ـ ٤٨٧. وقد أورد ابن هشام في المسألة ثلاثة أوجه :
أحدها ـ أن (في) مقدّرة ، فالعمل لها ،
ويؤيده أن في