الصفحه ١٥٧ : ، لأن «الواو» قد خرجت فيها عن معناها الاصلي في الوضع ،
وهو «العطف» ، الى معنى جديد هو «الحالية». ثم ان
الصفحه ٢٠٠ : تطلع إلى التجديد ارادوا التعبير عنه بمقاييس عصرهم فحالفهم
الصواب في أمور ، وجانبهم في أخرى. ولعل من
الصفحه ٣٩ : » (١) ، بدلا من اللجوء إلى تأويلات يتجلى تعقيدها فيما يلي :
١ ـ اعتباره
الاسم المنصوب بعد «الواو» شبيها
الصفحه ٥٠ : بفلانة).
ولا بد قبل
مناقشة آراء الأخفش من المسارعة إلى التذكير بأن من منطلقات النحاة الفادحة الخطأ
فكرة
الصفحه ١١٨ : مرفوع لتجرّده عن النواصب والجوازم.]
أما الكسائي
الكوفي فقد ذهب إلى أن المضارع مرفوع بحروف المضارعة
الصفحه ١٦٧ :
في العبارة ـ حسب منطق الإعراب التقليدي ـ قد عاد إلى اسم واقع مفعولا به
للفعل تارة ، ولاسم الفاعل
الصفحه ١٨٠ : » عطفا على «الهاء» في «به» ، والى قوله : (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ
بِهِ وَالْمَسْجِدِ
الصفحه ١٩٣ :
وقد ذهب
الكوفيون الى ان هذا الضمير «عماد» ، اي أنه ركن اساسي من اركان الجملة. ولا يعني
هذا بالطبع
الصفحه ١٢٣ :
مندوحة عن التذكير بأن النحاة يعتبرون «لو لا» هذه حرف امتناع لوجود ـ يعمل
إذا كان مختصا [المقصود أن
الصفحه ١٥٨ : تقوية الابلاغ بالحال «طالعة» لاضافة معنى البروز
والسطوع المفضي الى معنى ذيوع الشهرة وطيرانها] ، اجاز
الصفحه ٩٨ : ء شخص إلى مجلس شخصين جعل عدد الأشخاص ثلاثة.
وغني عن البيان
أن وجود الصيغة الثانية إلى جانب الأولى من
الصفحه ١٤٨ :
* من اعجب
قياسات الكسائي والفراء قياسهما بناء (كان) للمفعول (١) ، اي للمجهول. فقد جرهما الى ذلك ان
الصفحه ٩٦ : ) مفعول به على الأصل ، لا على الاتساع ، وهو رأي أقرب إلى منطق
اللغة من رأي سيبويه ومن رأي بعض المتأخرين عن
الصفحه ١٠٣ : ] ، وبالرغم من وضوح الحالية حسب ميكانيكية الإعراب في كل من «مصبحين» ـ وهي
حال من «هؤلاء» المضاف إلى «دابر
الصفحه ١٦٤ :
٥ ـ ان القياس
على (تميمي انا) و (مشنوء من يشنؤك) يعود الى احد المنطلقات التأسيسية الخاطئة الى