الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ٩٤ : السيدة
عائشة : (ما رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم صام شهرا كلّه إلا رمضان» (٢).
ـ قول عبد الله
بن
الصفحه ٨٩ : ... الخ
... أو لسؤاله عن أمر يدعو إلى الاستغراب ، من مثل (لماذا لم تأت أمس يا رجل؟) ،
أو (هل ستظل واقفا يا
الصفحه ١٨٦ : لمن يسأل (هل من رجل في الدار؟).
أفلا يحق للمتكلم ان يبادر بنفسه إلى الاخبار عن عدم وجود «رجل» في الدار
الصفحه ٣٢ : » الواقع في أول الآية
، مع الذهاب إلى أن (إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ *) قد تحوّلت عن الصيغة الشرطية
الصفحه ١٧٠ : أن نقول
إننا لا نرى الدافع إلى استخدام المتكلم مثل (زيدا أبوه ضارب) ـ إذا غضضنا النظر
عن إجازة هشام
الصفحه ١٨٤ : ايضا في
التعبير عن نسبة المبادرة بالخروج الى نفسه ثم موافقة «زيد» عليها ، كما انه قد
يفيد خوف المتكلم
الصفحه ٥٩ :
بأنفسهم إلى التهلكة بملء إرادتهم ، تلك الإرادة المتمثلة بقوله «بأيديكم».
ولخشية الإثقال الناتج عن
الصفحه ١١٩ : عاملا معنويا آخر يضاف إلى
لائحة العوامل ، أم هي لا تخرج عن كونها العامل الذي قال به سيبويه ، أي مشابهة
الصفحه ٣٥ :
بالنسبة إلى «جاء زيد راكبا» لمجرد الإخبار عن الحال التي تم عليها مجيء
زيد ، وإلى «راكبا جاء زيد
الصفحه ٤٣ :
أقرب إلى منطق اللغة وطبيعتها ، فإنه أشد تمسكا في موقفه. الثاني بالمنطق
الذي طبع الدرس النحوي منذ
الصفحه ١٩٩ : تسقطها ، بل أثبتتها ، أو على الأقل اثبتت جمهورها ، نافذة في كثير منها إلى
تأويلها ، حتى تنحّي عن قواعدها
الصفحه ١٥ : ، زال عمله ، كما في قوله (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الصفحه ١٧١ :
وإذا نحن ضربنا
صفحا عن إجازة الكوفيين اضافة «كلا» و «كلتا» إلى النكرة المختصة ، فيقال مثلا (كلا
الصفحه ١٠٩ : «تنماع
شخصيتهم في البصريين إن لم يكن لهم نحو خاص ، وبينهما ما بينهما من دواغل وإحن ،
فدعاهم ذلك إلى تنظيم