الصفحه ١٢١ : .
الثالثة ـ إدخال
«لا» النافية على الفعل الماضي ، على الرغم من أن اللغة تكاد لا تسمح بإدخالها
عليه إلا في
الصفحه ١٢٩ : ثمّ لم يجز (ما
زال زيد ألا مقيما) ، وخطّىء ذو الرمة في قوله : حراجيج ما تنفكّ إلا مناخة» (٢)
وقد ضجر
الصفحه ١٤٥ : الانفعالية إلا أن يستخدم الصيغة الطبيعية التي تسمح له اللغة بها ، ألا
وهي البدء بالقسم الذي من شيمته لفت
الصفحه ١٦٩ : نحسب هذا الحكم الذي أطلقه النحاة إلا من باب وصايتهم
على اللغة وجزمهم بأن العرب إنما قالت كذا ، وانما
الصفحه ١٧١ : جارتين عندك مقطوعة يدها) ـ أي تاركة للغزل ـ فإننا لا
نملك إلا أن نعجب لاجازة ابي بكر محمد بن القاسم بن
الصفحه ١٧٦ :
بمعزل عن المنطق الرياضي البحت ، لوجدوا أن (بل) نفسها لا تستخدم في
الإيجاب إلا على مستوى اللغة
الصفحه ١٧٩ : ، للاستدلال على ان «لام
الجحود» ناصبة بنفسها ، والا لما صحّ ان يتقدم معمول الفعل المنصوب على اللام لو
كان
الصفحه ١٩٠ : البصريون ، عنينا تقديم المستثنى منه في الكلام المنفيّ ، كما في (ما
جاءني إلا زيدا احد) ، مع السماح ـ على
الصفحه ١٧ : كان منه ـ
والحالة هذه ـ إلّا أن عمد إلى التفريع على تلك الأصول باجتهادات أرادها دعائم
لمباشرة عملية
الصفحه ٢٤ : أنه ولي حرف النداء في الاستعمال منادى
معرّف بالألف واللام من غير أن يؤتى بها ، إلّا في قولهم «يا الله
الصفحه ٢٥ : بغير «صلة» ، وليس في قولك «الناس» ما يصل «أيّ» إلّا
إذا قدّرت مبتدأ محذوفا : «هم» ، كما فعل الأخفش
الصفحه ٢٧ : إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ٣٢ : إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ) الواقعة في صدر الآية ، بيان لـ «الكاذبين» في نهاية
الصفحه ٣٦ :
الحال والعامل فيها بفاصل لأنه يمنع العمل ، ليس إلّا من قبيل التمويه
المراد به ستر التمسك بالمنطق
الصفحه ٤٢ :
سيبويه يحتال إلى ذلك بأنه وإن كان الفعل لازما إلّا أن المفعول معه «كالمفعول
به في المعنى» ، فلم