الصفحه ١٢٠ :
* كان سيبويه
والجمهور يرون أن الذي عمل النصب في المستثنى بعد «إلّا» هو الفعل الواقع قبله
بواسطة
الصفحه ١٨٩ : :
فما لي إلّا
آل احمد شيعة
وما لي إلّا
مشعب الحقّ مشعب (٢)
وقول كعب بن
مالك
الصفحه ٧١ : ) أو (ليس) المنقوض خبرها بـ (إلّا) ـ والتي يكون خبرها جملة :
الأول ـ أن
يأتي بالجملة الخبرية من غير
الصفحه ٣٠ :
الإصرار على تقدير فعل (فليكن)؟ ثم ألا يكفي أن يقررّ الطالب أن جزء
العبارة الأخير (فرجل
الصفحه ٣٧ : اقتصر الأخفش على الرأي
الأول ، لا لشيء إلّا لأنه استبعد فكرة «البناء» في اسم «لا» ، فإننا لا نملك إلّا
الصفحه ٣٨ : «الواو» موقعها ، إذ
لا يصح انتصاب الحروف ، كما يرتفع ما بعد «إلّا» الواقعة موقع «غير» بارتفاع «غير»
، نحو
الصفحه ٦٥ : ) وكذلك قياسا على قوله : (إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ أَوْ
الصفحه ٦٧ : دخول (الواو)
على خبر (ليس) و (كان المنفية) إذا كان جملة بعد (إلّا) ، تشبيها لها بالجملة
الحالية
الصفحه ٦٨ :
وقول الآخر :
ما كان من
بشر إلّا (و) ميتته
محتومة ، لكن
الآجال تختلف
الصفحه ٧٠ : ) ، وتحظّر عليه القول «ما كان من
بشر إلّا وهو ميت» ، وتضطره أن يقول : «ما كان من بشر (حيّا) إلّا وهو ميت
الصفحه ٨٦ : يخفني الرجل الظلوم) ، وإلا غدا (هو) توكيدا للفاعل
المستكنّ في (يخف) ، وليس هذا هو معناه]. وما كانت هذه
الصفحه ٨٨ :
(المنادى) المضاف ، في موضع ليس فيه المنادى مضافا ، ليقال إنه لو كان
المنادى مضافا لم يجز فيه إلّا
الصفحه ٩٠ : ينعت إلا بنعت خاص جدا ـ هو لفظة «ابن» ـ ربما كان أقرب إلى (البدل)
أو إلى (عطف البيان) منه إلى (النعت
الصفحه ١٠٤ : من المضاف إليه إلّا بشرط كون المضاف جزءا مما أضيف
إليه أو مثل جزئه ، ولا على تعليله لتلك الإباحة
الصفحه ١١٠ :
إلّا في الضرورة فيجعله أصلا ويقيس عليه ، فأفسد بذلك النحو» (١).
ثم إنه كثيرا
ما يبدو الخلاف