الصفحه ٩ : لأنه «شاذ»
أو «لغة رديئة» ، أو «قال به بعض العرب» ممن لا تتوافر فيهم شروط «الفصاحة». فقد
نقل عن أقوام
الصفحه ١٢ : مدرسته حيال فكرة «العامل». فعلى الرغم من محاولته دراسة الجملة
العربية على ضوء الاستعمال أحيانا ، ومحاولته
الصفحه ١٣ : محاولته دراسة الجملة
العربية ، تبعا للمنهج الوصفي أحيانا ، لا تلبث أن تغلب عليه النزعة المنطقية
القائمة
الصفحه ٢٤ : المتعلق بدراسة الجملة من كتابنا «المنطلقات التأسيسية والفنية إلى النحو
العربي».
(٢) ليس من داع في
رأينا
الصفحه ٣٩ : » حين علق على قوله : (خَلَطُوا عَمَلاً
صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً)
[التوبة / ١٠٢] بأنه يجوز في العربية ان
الصفحه ٤٥ : واجبا أن يقال «جاء
الزيدان ـ أو الهندان ـ نفساهما» ، وهذا ما لم يسمع من عربي على ما نظن.
* أباح
الصفحه ٤٦ : محمد المتوفى عام ٢٣٦ ه) حين ردّ قياس الأخفش بقوله
إن العرب استغنت عن «أظننت عمرا زيدا عاقلا» بـ «جعلته
الصفحه ٦٧ : الخلاف» ، محمد محيي الدين عبد الحميد ، على هذا كله بقوله
:
«الإنصاف
الاستدلال بالكلام الوارد عن العرب
الصفحه ٨٨ : تنقرض الصيغة
الثانية من الاستعمال ، ما دام المتكلم العربي ارتضى الصيغة الأولى بدلا منها.
٢ ـ ليس في
الصفحه ١٠١ : الموقف يقتضي تقديم جواب الشرط على الأداة.
* قال سيبويه
في كتابه : «واعلم أن ناسا من العرب يغلظون
الصفحه ١٠٥ : ، طمعا في الاسترشاد بها يوم ننهد للكلام على تيسير النحو
على أبناء العروبة وطلاب العربية. ولا يعني هذا
الصفحه ١١١ : العربي على طلابه من أبناء العروبة وغيرهم. وهذا
ما سنحاول تبيّنه في قابل البحث.
الصفحه ١١٦ : ومعمولا له نظائر في العربية ، كما في قوله (أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) [الإسراء / ١١٠
الصفحه ١١٧ :
تقدم كيف أن الكوفيين ، بدلا من أن تراودهم فكرة دراسة الجملة العربية دراسة جديدة
قائمة على العلاقات بين
الصفحه ١٢٥ : ـ اطمأن
البصريون إلى أحكامهم نتيجة حرص روّاد مدرستهم على النقل عن العرب «الفصحاء» ـ الذين
ارتضوا فصاحتهم