الصفحه ١١٠ : لسان العرب الأوّل
فجاءنا قوم يقيسونه
على لغى أشياخ قطربّل
إن
الصفحه ١٦٣ :
كل نص لغوي مشابه. فالاولى لا يمكن ان تكون وردت على لسان عربي لمجرد
الاخبار ، والا لكان اوردها
الصفحه ٤٤ : نقل شاع وفشا على
لسان كل عربي.
* من إجازات
الأخفش تثنية التوكيدين اللفظيين «أجمع» ، و «جمعا
الصفحه ١٥٠ :
ولم يكن موقف الكوفيين من الجملة العربية أفضل من موقف اسلافهم البصريين.
فبدلا من ان يدرسوا الجملة
الصفحه ٢٠٢ : / بيروت وبغداد / ١٩٧٥
١٩ ـ الدكتور
عفيف دمشقية / المنطلقات التأسيسية والفنية الى النحو العربي / معهد
الصفحه ١٧٦ : المحكية ـ أو المقام الشفوي ـ التي قد يقع معها
الانسان في الخطأ ، أو ما يعرف بـ (زلة اللسان) ، فيقول (جاءني
الصفحه ١١ : مستوى اللغة الفصحى (١). فقد قال بأن من العرب من يجعل ضمير المخاطبين (كم) إذا
كان قبله ياء ساكنة ـ مثل
الصفحه ٢٩ :
اللغوي. فلقد كان الأولى بالنحاة أن يدرسوا الجملة الشرطية كما شاءتها
اللغة العربية ، لا كما شاءوها
الصفحه ٤٢ : في ضرورة القياس على المسموع من كلام العرب ، حتى وإن لم يكن فاشيا
شائعا أو مما تعتدّ به مدرسته البصرية
الصفحه ١٠٢ : المتكلم من صيغة كالمثال الوارد عند سيبويه ـ (إنك وزيد
ذاهبان) ـ بحجة أنه غلط من بعض العرب ، يحدّ من حرية
الصفحه ١٧٣ : الوضع اللغوي ، وأن أصله مضارع مجزوم بلام
الأمر ، وأن العرب حذفوا اللام كما حذفوا التاء من الفعل المضارع
الصفحه ١٩٨ : ء
وصفيا بما ملكت ايديهم من مقاييس العصر. وقد كان من الممكن أن تأتي محاولتهم تلك
أجدى على العربية مما أتت
الصفحه ١٩٩ : المشتغلين بأمور العربية
، لأنه «ينبغي أن نعرف أن المدرسة البصرية حين نحّت الشواذ عن قواعدها ، لم تحذفها
ولم
الصفحه ٥ : التأثّر والتأثير هما نتيجة تلاقح فكري بين
آرائه وآرائهم كانت حصيلته اتفاقا في مسائل كثيرة من مسائل العربية
الصفحه ٦ : ، تسهيل النحو على طلابه ، انطلاقا
من مبدأ نخل التراث والإبقاء على ما فيه من زبدة تكون نواة طيبة لنحو عربي