الصفحه ١١٧ :
إلاّ في آيتين
إحداهما ما عرفت والثانية قوله سبحانه : (وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ
الصفحه ١٢٢ : عن إفاضة القول في حقائق تلك
الأسماء.
نعم من فسّر
الإطلاق بالشيوع أو نظيره فلا محيص له عن التكلّم في
الصفحه ١٢٣ : القول
بأنّها موضوعة للفرد المردّد بين الأفراد ، فغير تام ، إذ لازم ذلك أن لا يصحّ
امتثاله إذا وقع
الصفحه ١٣١ : الواحد.
الفصل الخامس :
حجّية قول اللغوي.
الصفحه ١٣٣ : عند كلا الفريقين مع اختلاف بينهم في سعة حجيّة
العقل. غير انّ أهل السنّة يفترقون عن الشيعة في القول
الصفحه ١٣٨ :
والصواب هو القول
الثاني أي عدم استحقاق العقاب.
وليعلم أنّ موضوع
البحث هو مخالفة الحجّة العقلية
الصفحه ١٤٠ :
تطبيقات
١. انّ قول
العدلين أو الشاهد الواحد فيما يعتبر مع اليمين إنّما يكون حجّة في القضاء إذا
الصفحه ١٤٢ : بشهادة قوله : «لا شكّ لكثير الشكّ» فلو
اعتدّ به لم يبق فرق بين الشكّاك وغيره.
الصفحه ١٤٨ :
والحرمة ، فالقول بعدم كشفه عن حكم الشارع كذلك ، ينافي إطلاق حكم العقل وعدم
تقيّده بشيء.
وبذلك يتّضح أنّ
الصفحه ١٥٦ :
٣. خبر الواحد.
٤. الإجماع
المنقول بخبر الواحد.
٥. قول اللغوي.
الفصل الأوّل
حجّية ظواهر
الصفحه ١٦٢ : عدة الأصول
: ١ / ٣٣٨ من الطبعة الحديثة.
(٢) راجع ص ١٦٨ قوله
: لكن الإمعان فيها ...
(٣) قال الطبرسي
الصفحه ١٦٣ : ) ومعناه في المقام
تبيّنوا صدق الخبر وكذبه.
٢. قوله : (أَنْ
تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ) علّة للتثبّت
الصفحه ١٧٢ : ، وأقصى ما
يمكن أن يقال إنّ الإجماع يكشف عن قول المعصوم أو الحجّة الشرعية التي اعتمدت
عليها الأمّة
الصفحه ١٧٤ :
القول الثالث :
إنّه ليس بحجّة إلاّ إذا كان ناقل الإجماع معروفا بالتتبّع على وجه علم أنّه قد
وقف
الصفحه ١٧٦ : باللغة والأدب. نعم تكون
الحجة عند ذلك هي قطعه ويقينه لا قول اللغويّ.
* * *
إلى هنا انتهينا
من دراسة