الصفحه ٥٨ : ،قال سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ١١٦ : ، لا عن أصل ثبوته ولنذكر
مثالا : قال سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ
الصفحه ٣٣ : (١) لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «تأمرني يا رسول الله؟ قال : إنّما أنا شافع» فلو كان
الصفحه ١٠٢ : غير ما يشمله عموم الاسم وأمّا دلالته على العدم
فلا ، فمثلا إذا قلنا إنّ محمّدا رسول الله ، فمفاده ثبوت
الصفحه ١٦٢ : :
نزلت الآية في الوليد بن عقبة ، بعثه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في جباية صدقات بني المصطلق
الصفحه ١٨١ : الرسول كناية
عن البيان الواصل إلى المكلّف ، لأنّه لو بعث الرسول ولم يكن هناك بيان ، أو كان
هناك بيان ولم
الصفحه ١٨٩ : فيتّبع ، وأمر بيّن غيّه
فيجتنب ، وأمر مشكل يردّ علمه إلى الله ورسوله».
قال رسول الله
الصفحه ١٧ : .
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مورد الزكاة : «اللهمّ اجعلها مغنما» (١) ، وفي مسند أحمد
الصفحه ٣٦ : عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) (التوبة / ١٠٥) إلى غير ذلك من الدواعي ، ففي جميع الموارد
يكون
الصفحه ٦٤ : قِرَدَةً خاسِئِينَ) (الأعراف / ١٦٦).
وقوله سبحانه : (وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ
الصفحه ٩٣ : عبيدة قد فهم من قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم: «ليّ الواجد يحلّ عرضه وعقوبته»: أنّ ليّ غير
الصفحه ٩٧ : الحكم أمّا الأوّل فكقوله سبحانه :
١. (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٨٢ : التعذيب
مثله.
٢. حديث الرفع
روى الصدوق بسند
صحيح عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٩٠ : الإفتاء بغيرعلم.
وأمّا التثليث في
كلام الرسول ، فموردها الشبهات الموضوعيّة التي يقطع بوجود الحرام فيها
الصفحه ٢٣٢ : بيّن غيّه فيجتنب ، وأمر مشكل يرد علمه إلى
الله وإلى رسوله». (١)
يلاحظ على
الاستدلال بأنّه : يحتمل جدا