الصفحه ٢٤٣ :
الفصل
الأوّل ألفاظ العموم.................................................. ١٠٥
الفصل
الثاني في انّ
الصفحه ٥٨ :
الفصل السابع
نسخ الوجوب (١)
إذا نسخ الوجوب
فهل يبقى الجواز أو لا؟ ولنقدم مثالا من الكتاب
الصفحه ٢١٤ : الجامع كحرمة مس كتابة القرآن.
القسم الثاني من
استصحاب الكلّي
إذا علم إجمالا
أنّ في الدار حيوانا
الصفحه ٧٥ :
الوثقى ، كتاب المضاربة ، ص ١٣.
الصفحه ١٠٣ : بالعام قبل الفحص عن المخصص.
الفصل الخامس : في
تخصيص العام بالمفهوم.
الفصل السادس : في
تخصيص الكتاب
الصفحه ١٤٦ :
الفصل السادس
حجّية العقل
حجّية العقل في
مجالات خاصة :
إنّ العقل أحد
الحجج الأربع والذي اتّفق
الصفحه ١٨٣ : الأثر المسلوب الذي صار مصحّحا لنسبة الرفع إليها ، أهو جميع
الآثار كما هو الظاهر أو خصوص المؤاخذة أو
الصفحه ٥٦ : المسجد عند الابتلاء بالإزالة.
المسألة الأولى : الضدّ العام
إنّ للقائلين
باقتضاء الأمر بالشيء النهي عن
الصفحه ٤٧ : كيفية تأثير كلّ في ذيها ، غير أنّ تأثير كلّ يغاير نحو تأثير الآخر ،
وإليك تعاريفها.
السبب : ما يكون
الصفحه ٢١٦ : ؟
فالتحقيق : انّه
لا يترتب على الاستصحاب ، الأثر العادي حتى يترتب عليه الأثر الشرعي ، لأنّ الذي
تعبدنا الشارع
الصفحه ٤٦ : ء بالنسبة
إلى الصلاة.
الثاني : تقسيمها إلى عقلية وشرعية وعادية
المقدّمة العقلية
: ما يكون توقّف ذي
الصفحه ٢١١ :
أصيب له الماء ،
فأصبت وحضرت الصلاة ونسيت أنّ بثوبي شيئا وصلّيت ثمّ إنّي ذكرت بعد ذلك.
قال
الصفحه ١٤٤ : الواقعي
احتياطا مع التمكّن من تحصيل العلم التفصيلي أو الظن التفصيلي الذي دلّ الدليل على
كونه حجّة ، والحقّ
الصفحه ٨٧ :
مركبك الذي أنت
عليه». أي صلّ على مركبك إذا لم تقدر على النزول. استدلّ بها على عدم جواز إقامة
صلاة
الصفحه ١١٧ : ) (البقرة / ٢٣٤).
وبذلك يعلم أنّه
يشترط في النسخ وقوع العمل بالمنسوخ فترة ، ثمّ ورود الناسخ بعده وإلى هذا