الصفحه ١٣٧ :
أصبهان ، أخذ القراءة عن عدد من التابعين ، أقرأ في المدينة طويلا ، وانتهت إليه
رئاسة القراءة فيها. اختلف
الصفحه ٢٩٢ : خلافا للكوفيين ، وهو يفيد إمّا
توكيدا ، كسرت سيرا ، وإمّا بيان نوع ، سرت سير ذي رشد ، وإمّا بيان عدد
الصفحه ٣٢٤ : (٤)
__________________
(١) (درهم وخالصة)
معمولان للعدد (عشرون وخمسة).
(٢) سورة الحجر الآية
: ٤.
جملة (ولها كتاب) من المبتدأ
الصفحه ٣٣٢ : المدينة المنورة سنة ٢١ ه ، وأخذ القراءة عن
عدد من الصحابة وعاش في البصرة وبها مات سنة ١١٠ ه. من أصحاب
الصفحه ٣٥٣ : ! ولله درّه فارسا! وحسبك به كافلا!
ولك أن تجرّ
بمن ظاهرة كلّما نصب على التمييز إلّا تمييز العدد ، كـ
الصفحه ٥١٧ : ، وبينهما بيت.
المفردات : قملت بطونكم : شبعتم ، وهذا
كناية عن كثرة العدد. شبّوا : كبروا. المجنّ : الترس
الصفحه ٥٨٨ : لا ينصرف ٤٤ : «وإن عدلت أسماء العدد إلى العشرة كلها على هذا
قياسا ، نحو : عشار وتساع وخماس وسداس
الصفحه ٦٣٢ : : «اعلم وعاءها ووكاءها وعددها
، ثم عرفها سنة ، فإن جاء صاحبها فادفعها إليه ، وإلا فهي لك ، أو استمتع بها
الصفحه ٦٥٧ :
العدد
تثبت تاء ثلاثة
(١) وعشرة وما بينهما إن كان واحد المعدود مذكّرا ، وتحذف إن كان مؤنثا ، ولا
الصفحه ٦٦٠ :
جزأي كلّ عدد مركب ، إلّا اثني واثنتي (٣) فأعربهما في التركيب ، بألف رفعا ، وبياء نصبا وجرّا ،
وأمّا
الصفحه ٦٦١ : ) حيث أضاف صدر
العدد المركب (ثماني) إلى عجزه (عشرة) والأصل التركيب والبناء. وقال ابن عقيل في
المساعد
الصفحه ٦٦٤ : واحد من العدد الذي اشتقّ من صدره لا غير ، وهو المعبّر عنه بمثل : (ثانِيَ اثْنَيْنِ)(١) مركّبا ، وفي
الصفحه ٦٧٠ : العدد ، وفي
الافتقار إلى مميز ، لكن مميز كم مجرور كما سبق ، ومميز كأيّ منصوب ، نحو كأي رجلا
رأيت ، وكذا
الصفحه ٧٠٦ : ) شجيرة وبقيرة ، لئلا يلتبس تصغير
الجمع بتصغير المفرد : شجرة وبقرة. وكذا إذا صغر عدد المؤنث خمس إلى عشر
الصفحه ٧٢٠ : ، ولا عارض بناء ، كاسم (لا) ، ومنادى ضمّ
، وعدد مركب ، ولا ماضيا وإن أديمت حركته ولزم بناؤه ؛ لشبهه