الصفحه ٣٩١ : .
الشاهد في : (على حين عاتبت) فقد روي
ببناء (حين) على الفتح لإضافته إلى فعل مبني بناء أصليّا ، وهو الماضي
الصفحه ٤٠١ : مضاف إلى الأول
محذوف من الثاني ، وإنما أخر ليكون كالعوض عن المضاف إلى الثاني ؛ إذ لو قدّم فقيل
: بين
الصفحه ٤٠٥ : (رسله) بإضافته إلى اسم الفاعل (مخلف) وهو مفعوله الأول
مع الفصل بينهما بالمفعول به الثاني (وعده).
وهذه
الصفحه ٤١١ :
المضاف إلى ياء المتكلّم
يجب كسر آخر
المضاف إلى ياء المتكلم إلّا أن يكون منقوصا ، نحو : رام ، أو
الصفحه ٤٦٩ : .
ويتوصل إلى
التفضيل فيما نقص منه بعض الشروط بما يتوصل به إلى التعجب ، ويجاء بمصدر الفعل
العادم للصلاحية
الصفحه ٤٧٣ : إلى المعرفة إن كانت إضافته بمعنى (من) المقصود بأفعل فيه التفضيل وجهان :
أحدهما :
موافقة المجرّد في
الصفحه ٤٧٧ : صلىاللهعليهوسلم : (ما من أيام أحبّ إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي
الحجة (٦) وقول الشاعر
الصفحه ٥٠٤ : هذا الذي ضمرت عنسه ، على أن (أل) موصول
فظهر إعرابه على ما بعده لتعذر ظهوره على (أل) و (العنس) مجرور
الصفحه ٥٠٥ : صاع برّه من صاع تمره (٣)».
__________________
نصبها ، وقد جاء (الضامر)
المضاف إلى (العنس) مرفوعا
الصفحه ٥٢٦ : (الصراط) وكل منهما معرفة.
(٢) سورة آل عمران
الآية : ٩٧. على أن (من) بدل بعض من (الناس).
وقيل : لا
الصفحه ٥٢٧ :
الثالث : بدل
الاشتمال (١) ، وهو الدال على معنى في متبوعه ، كاعرف زيدا حقّه ،
ونظرت إلى هند حليّها
الصفحه ٥٣٧ : قالوا لموسى ، فخلا يوما وحده فوضع ثيابه على الحجر ، ثم اغتسل ،
فلمّا فرغ أقبل إلى ثيابه ليأخذها ، وإن
الصفحه ٥٤٣ :
والجمع بين حرف
النداء و (أل) مخصوص بالضرورة كقوله :
٣٩١ ـ من أجلك يا التي تيّمت قلبي
الصفحه ٧١١ :
وانسب إلى صدر
جملة ، كتأبّطيّ ، في تأبّط (١) شرّا ، وصدر مركب ، كبعليّ ، في بعلبك ، ومعديّ
الصفحه ٧٥٥ : عليه.
وألف (٣) الإفعال ، وألف الاستفعال ، تزال لالتقاء الساكنين بعد
نقل حركة العين إلى الفاء ، ويعوّض