الصفحه ١٥٧ : إذا طالت الصلة ،
كقوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ)(٤). وقول
الصفحه ١٦٢ : سابق إليه ، كما سبق
إلى وضع معجم العين في اللغة ، وهو أول من أعجم الحروف ، وضبطها. له كتاب العين
الصفحه ١٦٥ : المعروف الذي لحقت اسمه (أل) للغلبة ، فلما أضافه حذفها ، حيث
لا تجتمع (أل) والإضافة.
الديوان ١٦٤ وسيبويه
الصفحه ١٦٦ : زيد ، (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ)(٣).
ومخبرا عنه أو
وصفا ، مخرج لنحو : نزال ودراك.
ورافعا
الصفحه ٢٣٠ :
أن هالك كلّ
من يحفى وينتعل (١)
ومثله : (وَأَنْ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)(٢).
وإمّا مصدّرة
بفعل
الصفحه ٢٦٧ : (قتل) وعطف (ذو) على المحل ،
والأصل : أمر بأن يقتل الأبتر وذو الطفيتين ، فالمصدر مضاف إلى نائب الفاعل
الصفحه ٢٧٩ :
(١) وأمّا المتعدّي إلى اثنين فيتعدّى للمطاوعة إلى واحد ،
نحو : كسوته ثوبا فاكتسى ثوبا.
ويستدلّ
الصفحه ٢٨١ :
أي : إلى كليب.
النوع الثاني :
مطّرد ، وهو في التعدية إلى أن وأنّ ، بشرط أمن اللبس ، نحو : عجبت
الصفحه ٢٨٦ : .
تنازع الفعلان (آتوني وأفرغ) نصب (قطرا)
على المفعولية ، فذهب البصريون إلى أن عامل النصب الفعل الثاني
الصفحه ٣٢٠ : )(٢) أو دلّ على تشبيه ، نحو : كرّ زيد أسدا ، أي : مثل أسد
، أو على مفاعلة ، نحو : كلمته فاه إلى فيّ ، أي
الصفحه ٣٢١ : قبله ، والضمير المؤنث يعود إلى أنثى
الحمار. العراك : من عارك إبله أو غيرها إذا جعلها ترد الماء جميعا
الصفحه ٣٥٣ : ).
(٥) سيبويه ١ / ١٠٥
قال : «وقد جاء من الفعل ما أنفذ إلى مفعول ولم يقو قوّة غيره مما قد تعدّى إلى مفعول
، وذلك
الصفحه ٣٦٢ : : (الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ)(٢) ولابتداء الغاية في المكان كثيرا ، مثل : (مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى
الصفحه ٣٨١ : . فـ (فصيلها) نكرة وإن أضيف إلى الضمير ، وهو معرفة ، فهو معطوف على على معمول
(كم) وهي لا تعمل إلا في نكرة ، فهو
الصفحه ٣٨٦ :
أي : حياة
النار.
ولا يضاف موصوف
إلى صفته وبالعكس ، ولا مرادف إلى مرادفه ، وما ورد موهم ذلك