الصفحه ٣٩٤ :
و (١) لا تضاف إلى مفهم اثنين بتفريق وعطف ، وندر قوله :
٢٦٤ ـ كلا أخي وخليلي واجدي عضدا
الصفحه ٤٠٤ :
إذ يمكن زجّ
القلوص أبو (١).
الثانية : فصل
اسم الفاعل عن المضاف إلى مفعوله الأول بالثاني ، كقوله
الصفحه ٤٥٦ : (١)
وقوله :
٣١٢ ـ صدّقت قائل ما يكون أحقّ ذا
كهلا يندّ
إلى السيادة يافعا
الصفحه ٤٧٤ :
أخبركم بأحبّكم إليّ وأقربكم منّي مجالس يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا» (١).
أمّا إذا لم
يقصد التفضيل
الصفحه ٥٠٧ : حتّى
نعله ألقاها (٢)
__________________
المفردات : الرديني :
الرمح ، سمي بذلك نسبة إلى ردينة
الصفحه ٥٤٢ :
وإذا اضطرّ
الشاعر إلى تنوين مستحقّ للضمّ (١) ، فله ضمه ، كمرفوع لا ينصرف ، نوّن ضرورة ، كقول كثيّر
الصفحه ٥٤٥ : يضف
دون (أل)
انصب كأزيد ذا الصلف
لكان أكمل
وأقرب إلى منثوراته.
وإذا كان شي
الصفحه ٥٤٩ :
المنادى المضاف إلى ياء المتكلم
وإذا أضيف
المنادى الصحيح إلى ياء المتكلم كثر حذف الياء ، ودلالة
الصفحه ٥٦٦ : إسنادا كتأبّط ، في تأبط
شرّا. (وذا عمرو) (٢) هو سيبويه (٣) ، نقله فلا التفات إلى من منعه.
وللعرب في
الصفحه ٦٥٣ :
الغنى عنه بأجنبي ، فلا يخبر عن ضمير عائد إلى اسم في الجملة ، كالهاء من : زيد
ضربته ، ومن : زيد ضرب غلامه
الصفحه ٦٦٣ : : ما فعلت خمسة عشرك.
وضع من اثنين
فما فوقه إلى عشرة موازن فاعل ، واختمه في التأنيث بالتاء ، وجرّده في
الصفحه ٦٦٤ : (٣) عشر ، وثالث عشر ثلاثة عشر ، وثانية عشرة اثنتي عشرة ،
وثالثة عشرة ثلاث عشرة ، إلى التسع ، فتركب الأولى
الصفحه ٧١٧ : ولا حرف علّة (٥) ، إن كان قبله متحرك ، كجعفرّ وضاربّ ، أو نقلت الحركة
إلى الساكن قبله ، كقوله
الصفحه ٧٢٣ : (٢).
ومنها : كون
الألف بدلا (٣) عن [عين](٤) فعل تكسر فاؤه لإسناده إلى تاء ضمير ، واوا كانت (٥) ، كخاف ، أو يا
الصفحه ٧٥٤ :
فصل
انقل إلى ساكن
صحيح ، التحريك (١) من واو أو ياء ، هي عين فعل بعده تخفيفا ، كيقول ،
ويبين