الصفحه ٤١٧ : المصدر إلى فاعله
لتضمنه كاف التشبيه عند الشارح وابن مالك ؛ إذ التقدير : كشرب الهيم.
(٣) الذي في جميع
الصفحه ٤٢٤ : المضيّ والحال والاستقبال ، نحو : أنت المكرم عمرا أمس. وقد حذف
النون تخفيفا مع (أل). وأعمل من قال
الصفحه ٤٣٢ : بالمتعدي إلى
اثنين أو ثلاثة واحدا وينصب ما سواه ، نحو : هذا معطى أبوه درهما ، ومثله : المعطى
كفافا يكتفي
الصفحه ٤٤١ : الألفية إلى وصف مصدر غير الثلاثي مما تلحقه التاء بواحدة ، كاستعاذ
استعاذة واحدة ، وكذا لم يشر ابنه إلى ذلك
الصفحه ٤٥٥ : الجمل وهو صريع ، فقال : «أعزز علي أبا محمد أن أراك مجدلا
تحت نجوم السماء إلى الله أشتكي عجرى وبجرى
الصفحه ٤٦٠ :
أمّ عبيد
وأبو (٢) مالك (٣)
وأجاز الأخفش (٤) وحده إسناد نعم وبئس إلى نكرة غير مضافة ، كقوله
الصفحه ٤٦١ :
وقد زكأت إلى
بشر بن مروان
ونعم مزكأ (٢) من ضاقت
مذاهبه
ونعم من هو
في سرّ
الصفحه ٤٧١ :
أي : تروحي
وأتي مكانا أجدر أن تقيلي فيه من غيره.
وإن كان مضافا
كأفضل القوم ، أو مع (أل) كالأفضل
الصفحه ٤٧٥ : (٣)
ويعرض تقديم
المفضول على أفعل التفضيل وجوبا إن تضمّن استفهاما ، أو أضيف إلى متضمّن استفهام ،
كمثل : ممّن
الصفحه ٤٨٩ :
إلى ضمير المؤكد مطابقا له في الإفراد والتذكير وفروعهما.
واجمعهما في
توكيد الجمع على (أفعل) كجا
الصفحه ٤٩٣ : ء (٤)
__________________
(١) سقطت (إن زيدا)
من ظ.
(٢) سورة آل عمران
الآية : ١٠٧. لما أكد الحرف (في) وهو غير جوابي أعاد ضمير
الصفحه ٤٩٦ : مكة يوم بدر فجرت ملاحاة بينه وبين بعضهم في ولاء بني هاشم
للنبي دون قريش ، فعاد إلى مكة ولم يحضر بدرا
الصفحه ٤٩٩ : :
٣٥٢ ـ أين المفرّ والإله الطالب
والأشرم
المغلوب ليس الغالب
الصفحه ٥٠٢ : الأموية. ونسبه ابن الشجري
في أماليه إليه وإلى زيد بن عبد ربه. وروي : (جمعت وبخلا) و (خلالا ثلاثا) و (ثلاث
الصفحه ٥١٠ : لَبِثْنا
يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ*)(٤).
وإمّا لإضراب
مثل : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ