الصفحه ١٤٨ : : بنو عقيل يجرونه كالسالم ، فيرفعونه بالواو.
ومنها الألى
بمعنى الذين تقول : الألى فعلوا ، وهو اسم جمع
الصفحه ١٥٥ : . وأمّا (أيّ) فستأتي (٢).
ويلزم كلّ
موصول أن يعرف بصلة مشتملة على ضمير عائد إلى الموصول مطابق له في
الصفحه ١٦٣ : والعيني ١ / ٤٩٨.
(١) من رجز لأبي
النجم العجلي.
الشاهد في : (أم العمرو) زيادة (أل) في
العلم زيادة عارضة
الصفحه ١٧٦ :
لكان أوضح ؛
لأنّ التمثيل بابني قرا ، المبتدأ فيه مفرد والفعل مسند إلى ضميره.
ومنها : قصد
بيان انحصار
الصفحه ١٧٨ :
إذ لو قدم
المبتدأ عاد الضمير معه إلى متأخر لفظا ومعنى.
ومنها : أن
يكون الخبر واجب التصدير لتضمنه
الصفحه ٢١١ :
الإسناد إلى (أن) بصلتها ، والفعل هنا لازم بمعنى قرب.
وكذا إذا كان
بعد (أن يفعل) اسم ظاهر ، فيجوز
الصفحه ٢٢٢ : (ليحكم) لكونه مضارعا ، وذلك جائز.
(٣) سورة آل عمران
الآية : ٦٢.
والشاهد : دخول لام الابتداء على ضمير
الصفحه ٢٢٣ : العمل حتى في غير ليت ، لما
ذكر ابن برهان (٢) أنّ الأخفش روى : إنّما زيدا قائم ، وعزي إلى الكسائي
الصفحه ٢٥٠ : ) فقد حمل
الفعل رأى من رؤيا النائم على (علم) القلبية المتعدية إلى مفعولين ، فمعولها الأول
ضمير الغيبة
الصفحه ٢٦٠ :
المعنى يبكيه
ضارع. ووجوبا إذا فسر بما بعد الفاعل من فعل مسند إلى ضميره أو ملابسه مثل : (وَإِنْ
الصفحه ٢٦٢ :
وحكم الفعل
المسند إلى جمع غير المذكّر السالم حكم المسند إلى واحد مجازي التأنيث ، نحو قام
الرجال
الصفحه ٢٧٢ : كسي عمرا جبّة ،
وإلى جوازه ذهب الشيخ رحمهالله (١).
وينوب الأول من
متعد إلى ثلاثة ، نحو : أرى عمرا
الصفحه ٢٧٧ : ](٢) أمس (٣)؟ وبخلاف صلة (أل) نحو : أزيد أنت الضاربه؟ إذ لا تعمل
صلة فيما قبل موصول ، فلا يفسّر عاملا
الصفحه ٢٩٩ : الجرّ
على النصب في مصحوب (أل) وشاهد النصب قوله :
١٧٢ ـ لا أقعد الجبن عن الهيجا
الصفحه ٣٢٤ : (٣)
أو نهي ، كقوله
:
١٨٩ ـ لا يركنن أحد إلى الإحجام
يوم الوغى
متخوّفا لحمام