الصفحه ٦٩ : النحوي :
ابن الوردي
بصري المذهب ، وقد أشار إلى انتمائه لهذا المذهب مرة واحدة مستخدما ضمير التكلم ،
قال
الصفحه ٧٢ :
«فإن أفردا أضيف الاسم إلى اللقب ، كزيد بطة ، وسعيد كرز.
وأجاز الكوفيون
فيه الاتباع والقطع بالنصب
الصفحه ٧٤ : إلى فعال في سبّ المؤنث ، كيا خباث ، ولكاع ، وفساق
، وهو مقيس عند سيبويه في وصف من ثلاثي ، ويجب كسره
الصفحه ٧٥ : التعدية إلى
(أن وأنّ) ، بشرط أمن اللبس ، نحو : عجبت أن يدوا ، أي : من أن يغرموا الدّية ،
ومحلّهما بعد
الصفحه ٨٠ :
تبعا لمعرفة مثل :
أقسم بالله أبو حفص عمر
فقد يكون نكرة
تبعا لنكرة ، ولا يلتفت إلى منع بعضهم
الصفحه ٩٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
[صلّى
الله على محمد وآله وسلّم (١) ، رب يسر (٢).
قال الفقيه
العلامة
الصفحه ١٠٥ : أيضا
بتعريفه ، ولا نقول : كما قال : بـ (أل) (٤) ؛ لئلا تدخل (أل) بمعنى الذي ؛ إذ لا تختص بالاسم ، بل
الصفحه ١٠٦ : بالأسماء كفي ، وما يختص بالأفعال كلم.
__________________
الشاهد في : (الترضى)
على أن (أل) بمعنى الذي
الصفحه ١١١ : ء ، بشرط الإضافة إلى غير ياء المتكلم ، والإفراد عن
التثنية ، والجمع ، والتكبير.
وهي : (ذو)
بمعنى صاحب
الصفحه ١١٩ : ووزن الفعل ، لكنه لمّا دخلت عليه (أم) المعرّفة ـ أخت (أل) في لغة
اليمن ـ جرّ بالكسرة كما هو الأمر مع
الصفحه ١٢٦ : (أل) للمح الصفة (١) كالحارث والعباس.
والمعرفة غير
ذلك. وتنحصر في سبعة أقسام : المضمر كهم وأنت ، واسم
الصفحه ١٤٠ : قال : «لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد؟ حتى يضع رب العزة فيها
قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض
الصفحه ١٤٣ : .
واعلم أنّ
الأجناس التي لا تؤلف ، كالوحوش وأحناش الأرض لا يحتاج فيها إلى وضع الأعلام
لأشخاصها ، فعوضت
الصفحه ١٤٦ :
وهناك (١).
ويشار إلى
البعيد أيضا بثمّ بفتح الثاء ، وهنّا وهنّا بتشديد النون مع فتح الهاء وكسرها
الصفحه ١٤٧ :
الموصول
اسميّ وحرفيّ ،
فالاسميّ ما افتقر إلى الوصل بجملة معهودة مشتملة على ضمير يليق بالمعنى