الصفحه ١٢١ :
وقلنا : غالبا
؛ ليخرج نحو قول من قال :
١٣ ـ لا بارك الله في الغواني هل
الصفحه ٢٢٢ : : إنّ زيدا لطعامك آكل ، وإنّ عبد الله
لفيك راغب.
وتصحب الفصل ،
مثل : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ
الصفحه ٢٣٨ : مذهب المثل ، فضمن أكثر من قصيدة مع اختلاف القافية
فاختلط الأمر ، والله أعلم.
الشاهد في : (لا نسب
الصفحه ٢٧٣ :
اشتغال العامل عن المعمول
إذا تقدّم اسم
على فعل صالح لأن ينصبه لفظا أو محلّا وشغل الفعل عن عمله
الصفحه ٥٢٤ : الاسم على الاسم. ولا شاهد في الآية
على هذا التخريج لما أوردها الشارح له.
(٢) البيتان من رجز ،
قيل
الصفحه ٢٢٤ : التأخير عن خبر اسم (إنّ) وخبره محذوف دلّ عليه خبر (إن) والتقدير
والله أعلم : والصابئون كذلك لا خوف عليهم
الصفحه ٢٢٦ : جواز رفع المعطوف ونصبه بعد استكمالها (٢) الاسم والخبر ، بخلاف ليت ولعلّ وكأنّ (٣).
وتخفف إنّ
المكسورة
الصفحه ٥٣٧ : ء مع اسم الإشارة.
(٤) البيت من الطويل
لذي الرمة. والرواية المشهورة (لها) بدل (له) والضمير يعود إلى
الصفحه ٤٢٣ :
(٢) في م (أولى).
(٣) سورة فاطر الآية
: ٢٨.
والتقدير والله أعلم : صنف مختلف ألوانه
، فقد عمل اسم
الصفحه ٢١٨ : همزة(إِنَّ
اللهَ يَفْصِلُ)
لوقوعها خبر اسم عين وهو (الَّذِينَ
آمَنُوا).
(٤) من البسيط لوضّاح
اليمن
الصفحه ٣٩٣ : : (إذا باهلي تحته حنظلية)
حيث جاء بعد (إذا) جملة اسمية ، وذلك شاذ على مذهب سيبويه والجمهور. فباهلي مبتدأ
الصفحه ٤١٨ : :
__________________
(١) رواه مالك في
الموطأ ٤٠ عن عبد الله بن مسعود رضياللهعنه
، وكذا عن مالك بن شهاب. وانظر شرح العمدة ٦٩٥
الصفحه ٦٤ : انحطّ درجة عن اسم الفاعل والصفة المشبهة به
فله مزية على العامل الجامد ؛ لأن فيه ما في الجامد من معنى
الصفحه ٨٣ : (١)».
وغير ذلك من
المسائل النحوية التي قال رأيه فيها وخالف الجمهور (٢).
اسم الكتاب :
لم أجد إشكالا
في
الصفحه ١٨٦ : ، واسمها (نصر) ، فالشاهد توسط خبر كان بينها وبين
اسمها ، وهو جائز.
(٢) في م (وليس).
(٣) من الطويل