الصفحه ٦٦٠ : ، وثلاث عشرة ،
إلى تسعة عشر وتسع عشرة.
وإسكان شين
عشرة لغة حجازية ، وكسرها تميميّة.
وابن على الفتح
الصفحه ٦٧٠ : مجرورا بمن ، مثل : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ)(٣). والمفهوم من كلام الشيخ (٤) دون ابنه (٥) جواز وصل (من
الصفحه ٦٧٢ :
، لتأبط شرّا ، وفي النوادر عن الأخفش ، لسمير ، أو شمير ابن الحارث ، أو شمر بن
الحارث الضبي ، وقال العيني
الصفحه ٧٢٩ : .
وأبنية الماضي
الثلاثي المجرّد أربعة ، ثلاثة للفاعل : مفتوح الأول ، مفتوح الثاني ، أو مضمومه ،
أو مكسورة
الصفحه ٧٥٦ : ١ / ٢٨٦ و ٣ / ٤٧ وأمالي ابن الشجري ١ / ٢١٠ والمفضليات ٣٩٧ وابن
الناظم ٣٤٧ وشفاء العليل ١١٠٢ وابن يعيش ١٠
الصفحه ٧٦٦ : .
(٦) يعني ابن كثير
فإنه وقرأ (وننزل) بنونين : الأولى مضمومة والثانية ساكنة مع تخفيف الزاي المكسورة
، ورفع
الصفحه ٨٤٥ : :....................................... ١٠١
شرح ابن الناظم
:......... ١٠١ ، ١١٣ ، ١١٤ ، ١١٨ ،
١٢٢ ، ٣٢٧ ، ٣٣٥
شرح ابنه ، شرح
ولده ـ شرح
الصفحه ٨٥٠ : ، ٧٢١
ابن مسعود :................................................... ٦٠٦
، ٦٦٢
ابنه ـ ابن
الناظم أبا
الصفحه ٥ : :
فقد حظيت
مؤلفات ابن مالك رحمهالله من اهتمام العلماء ، دراسة وشرحا وتعليقا ، قديما
وحديثا ـ بما لم تحظ
الصفحه ١٤ :
شيوخه :
ولد ابن الوردي
وقضى حياته ، في إقليم الشام من الدولة الإسلامية المملوكية ، وتنقّل بين
الصفحه ٢٤ : والأدبية :
لئن طغت شهرة
ابن الوردي الأدبية على مكانته العلمية ، بما اشتهر به من نظم ونثر أدبي متميز ،
فإن
الصفحه ٣٢ :
فابن الوردي
إذا له طريقة خاصة في شرح الألفية تختلف عن ابن الناظم أول شرّاح الألفية ، فابن
الوردي
الصفحه ٤٠ :
أجاز فيه الشيخ
في تنبيهاته الوجهين (١)».
يعني كسر همزة
إن وفتحها. قال ابن مالك في شرح الكافية
الصفحه ٤٢ : سيفه
من ابن أبي
شيخ الأباطح طالب
أراد من ابن
أبي طالب شيخ الأباطح.
وكالندا
الصفحه ٤٤ :
أي : ياذي (١)».
وغير ذلك مما
اختاره ابن الوردي مما ذهب إليه الناظم مخالفا فيه رأي جمهور البصريين