الصفحه ٤٧٢ :
قال أبو علي :
أي : من رشاش (١).
ثمّ إن أضيف
أفعل التفضيل إلى نكرة أو عري من الإضافة و (أل) لزم
الصفحه ٤٧٣ :
التفضيل (أكرم) والأصل الإفراد ؛ إذا عري من الإضافة و (ال) كما في البيت.
شرح العمدة ٧٦٢.
(٢) في ظ زيادة
الصفحه ٥٩٣ : سيبويه كاللازم».
انظر ابن الناظم ٢٥٥.
(٤) في الأصل : (وعرها).
(٥) في ظ (فمنعه).
(٦) في ظ (جمع).
الصفحه ٦٣٣ :
للشرطية وقرن بلم ، أو كان ماضي اللفظ مجرّدا من قد وربّما ، عري عن الفاء ، كقول
الحطيأة :
٤٧٦
الصفحه ٦٣٤ :
وإن عري جزم ، مثل : (إِنْ تَمْسَسْكُمْ
حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا
الصفحه ٢١٢ : ، عدي بن ربيعة من بكر ، أخي كليب وائل ، واسمه في اللسان امرؤ القيس
بن ربيعة أخو كليب وائل ، وسمي مهلهلا
الصفحه ٤٣٦ : والمنقار. وانظر اللسان (صخد) ٢٤٠٧.
(٦) البغام : صوت
الظبية. اللسان (بغم) ٣٢٠. والضباح : قال في اللسان
الصفحه ٤٣٧ : ، والمجد الأثيل : القديم.
اللسان أثل ٢٨. وقال في اللسان (مزر) ٤١٩٢ : المزير : الشديد القلب والقوي النافذ
الصفحه ٦٨١ : الفاء وكسرها) الجدل والشك. اللسان (مرا) ٤١٨٩ ومدية (بضم
الفاء وكسرها) بمعنى السكين. اللسان (مدى) ٤١٦٢
الصفحه ٤٣٤ : اللسان (كمد) ٣٩٢٨ بفتح الكاف وكسر الميم ، في الفعل ،
وضم الكاف وسكون الميم في المصدر (كمدا) وهو ما يتفق
الصفحه ٤٣٥ : . أما المعنى الذي أورده الشارح وهو الاستحياء فهو
من الفعل (خزي) ومصدره (خزاية) كما في اللسان (خزا
الصفحه ٣٧١ : الناظم ١٤٤ والمرادي ٢ / ٢١٨ والعيني ٢٩٧ وابن يعيش ٨ / ٤١ والمقرب ١ / ١٩٥
وأسرار العربية ٣٥٥ واللسان (حبا
الصفحه ٣٨٧ : لأعرابي من بني أسد ، كما في العيني واللسان.
الشاهد في : (لبي يدي) حيث أضيف (لبي)
إلى اسم ظاهر ، وهو نادر
الصفحه ٢١٣ : ........... البيت
وكذا في ابن يعيش واللسان.
المفردات : كيد : بمعنى كاد ، وأصلها
كيد ، على وزن (فعل) بفتح
الصفحه ٢٣٢ : اللسان : (وريداه) بالرفع على أن اسم (كأن)
ضمير الشأن وخبرها الجملة الاسمية (وريداه رشاء) وهذا هو الغالب