الصفحه ٢٢٣ :
وندر دخولها
على غير ذلك (١).
وإذا وصلت (ما)
الزائدة بإنّ أو إحدى أخواتها بطل العمل ، وقد يبقى
الصفحه ٣٢٦ : الشيخ (١) وفاقا لأبي علي (٢) وابن (٣) كيسان (٤) ، وابن برهان (٥) ، لوروده كثيرا ، كقوله :
١٩١
الصفحه ٣٦٧ : سنن ابن ماجه ١ / ١٨١.
الشاهد في : (لهم) أورده الشارح على أن
اللام في (اشترطي لهم) بمعنى على
الصفحه ٧٤٦ : العين في المفرد. انظر التعليق (٢) ص : (٧٤٣).
(٢) القياس ثورة ؛
فالواو وقعت عينا مكسورا ما قبلها
الصفحه ١٠٤ : ) ولا شاهد على هذه الروايات.
الشاهد في : (العتابن وأصابن) حيث لحق
تنوين الترنّم الاسم والفعل عوضا عن
الصفحه ٥٧٢ :
التحذير والإغراء
إن كان التحذير
بلفظ (إيّا) مردفا بدالّ على المعنى نصب بفعل يجب ستره ، سوا
الصفحه ٦٤٢ :
فصل
(لو) على ضربين
: مصدرية يصلح مكانها (أن) ، وأكثر ما تقع بعد نحو ودّ ، مثل (يَوَدُّ
الصفحه ٧١ : ، كزيد منطلق.
ويجب استتار هذا الضمير إلّا إذا جرى الخبر على غير من هو له فرفع ضميره ، فيجب
عند البصريين
الصفحه ٧٣ :
وعلى الكوفية :
قام وقعدا أخواك ، ورأيت وأكرمتهما أبويك ، وضربني وضربتهما الزيدان.
يشهد للبصريين
الصفحه ٣٥٤ : يزاد وهنا بتقديمه على الفعل ، كما في التعليق
السابق.
(٣) في الأصل وم (نهر).
(٤) البيت من الطويل
الصفحه ٧٣٨ : الشارح الإعلال والإبدال في جمع
قضية على (قضايا) التي أصل جمعها قضايي بياءين : الأولى ياء فعيلة ، والثانية
الصفحه ١١٢ : كما في التعليق الآتي ، ولعله سهو من الشارح أو أن
في الكلام سقطا ، أو أن أصله كقوله في مدح عدي ، أو أن
الصفحه ٢٤٥ : وجواز إلغاء
وتعليق.
والفعل القلبي
إذا تأخر عن المفعولين فإلغاؤه أحسن من إعماله ، كقوله :
١٣٣
الصفحه ٥٥٦ : به أو من أجله ضمير (يا) المتكلم ، مثل : يا لي ، ويا لله
لي ، فإن اللام تكسر على كل حال ؛ لمناسبة اليا
الصفحه ٨٥٩ : أبو الفضل
إبراهيم وعلي محمد البجاوي ، ط ٢ (بيروت : دار المعرفة)
٤٩ ـ الفتوحات
الإلهية ، تأليف سليمان