الصفحه ٣٣٥ : : نحن في
صعلكتنا مثلكم في ملككم.
ويجب تقديمها
على صاحبها إذا لابس ضميرا عائدا على ما لابس الحال ، إمّا
الصفحه ٣٧٩ :
وَالنَّهارِ)(٣) ، (تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ
أَشْهُرٍ)(٤) ، (يا صاحِبَيِ
السِّجْنِ)(٥).
هذا إذا لم
يصلح في الكلام
الصفحه ١٥٦ : ، وهو المعروف
بالحزن والحزم. وهذه الأسماء في الأصل صفات لكن غلبت عليها الاسمية ، كما أن صاحب
في الأصل
الصفحه ٤١٥ :
ومثله : (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيماً)(١) وإمّا تقديرا كقولك تاركا
الصفحه ٣٣٧ : حال من أخويه ، والعامل في الحالين (لقي) فقد
تعددت الحال وتعدد صاحبها والعامل واحد.
شرح العمدة ٤٦٢
الصفحه ٨٦٦ :
د. حسين محمد باجودة (مطبوعات نادي الطائف الأدبي ١٣٩٩ ه ١٩٧٩ م)
١٢١ ـ ديوان أعشى
همدان وأخباره
الصفحه ١٤٠ : مَزِيدٍ))
٢ / ٢٤٦ عن أبي هريرة رضياللهعنه.
وأورده صاحب النهاية في غريب الحديث والأثر ٤ / ٧٨.
ورواه
الصفحه ٤٩ : (٤) في شرحها هذه المسألة ، وهي منع تقديم الحال على صاحبها
المجرور بجرف جر
الصفحه ٦٤ : تقديم الحال على صاحبها وعاملها ، متى وقع اسم التفضيل متوسطا بين
حالين من اسمين مختلفي المعنى ، كما في
الصفحه ٣٣٤ : قائله.
الشاهد في : (وهو بادئ ذلة لديكم) على
أن الجملة حال تقدمت على عاملها الظرف (لدى) وصاحب الحال
الصفحه ٤٤٦ : .
ولكون الصفة
فرعا عليه قصرت عنه فلم تعمل في متقدم ولا في غير سببي أي متلبّس (٤) بضمير صاحب الصفة ، إمّا
الصفحه ١٠٨ :
المعرب والمبني
والاسم منحصر
في : معرب ، وهو ما سلم من شبه الحرف ، ويسمّى متمكنا. ومبني ، وهو ما
الصفحه ١٦٤ : واللام وحذفهما فيه سواء.
ومن المعرف
بالإضافة و (أل) ما لحق بالأعلام ، لأنه غلب على بعض ما له معناه
الصفحه ٢٦٤ : ) بمعنى صاحب في الوضعين ، وذلك قليل عند الشارح ، جائز عند الأخفش وابن جني
وأبو عبد الله الطوال ، وأجازه
الصفحه ٤١١ :
المتكلم خارجة عن ذلك». معاني القرآن ٢ / ٧٥.
وقال صاحب إتحاف فضلاء البشر : «واختلف
في (بمصرخي) فحمزة بكسر