الصفحه ٥٧٤ : ) في نصبه وفي ستر فعله مع العطف والتّكرار ، وجواز
إظهاره مع الإفراد ، قال :
٤١٧ ـ أخاك أخاك إنّ
الصفحه ٦٥٨ :
تغليبا للمؤنث
في الليالي.
واجرر مميزه
جمعا.
وذو القلّة
أولى من ذي الكثرة ما لم يستغن بذي
الصفحه ٧٠ :
وانتماؤه
للمذهب البصري لم يصرح به في منظومته (التحفة الوردية) ولا شرحها.
وقد ذكر عددا
من مسائل
الصفحه ٣٠٦ :
وكذلك (١) بعد زمان مضاف إلى الجملة كقوله :
١٧٧ ـ أزمان قومي والجماعة كالذي
الصفحه ٨٢٨ :
وحشيّ من قاتل
٤٩٦ ـ ثلاثة أنفس وثلاث ذود
لقد جار
الزمان على عيالي
الصفحه ٥٢٣ : .
عطف الماضي (أورد) على المضارع (يقدم)
الدال على المستقبل ، لاتحاد زمان القدوم وإيرادهم النار ، وهو يوم
الصفحه ٤٠٥ :
وقرأ بعضهم :(فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله) (١) وفي الحديث : «هل أنتم تاركو لي صاحبي
الصفحه ٣٢٨ : أنهما تمييز (٢) ، وهذا عجب منه مع جلالة قدره.
ولا يضاف إلى
صاحب الحال إلا ما هو عامل في الحال ، مثل
الصفحه ٢٨٩ : ).
الشاهد : في (ترضيه ويرضيك صاحب) فقد
تنازع الفعلان العمل في (صاحب) الأول يطلبه مفعولا ، والثاني يطلبه
الصفحه ٣٢٢ : المعرفة ؛ لأن صاحب الحال كالمبتدأ الأصل فيه أن يكون معرفة إلا بمسوغ
، ومسوغه هنا تقدم الحال عليه.
سيبويه
الصفحه ٣٣٢ : (مستقرّا)
حال متقدم على عامله الجار والمجرور (في هجر) ، وجاز ذلك لتقدم صاحب الحال سعيد.
(٢) انظر شرح
الصفحه ٣٢٦ : (٦)
__________________
ـ ـ قوم قياما».
وانظر ابن الناظم ١٢٨ وشرح شواهد شرح التحفة ٢٧٠.
الشاهد في : (رجال قياما) حيث جاء صاحب
الصفحه ٣٣٦ :
وقطع الشيخ بوجوبه في معظم كتبه (١).
ويجوز تعدد
الحال لتعدد صاحبها بجمع ، كقول (٢) عنترة
الصفحه ٣٨٥ : أبي لهب بن عبد المطلب.
المفردات : الخليط : الصاحب المخالط.
البين : الفراق والانقطاع.
انجردوا
الصفحه ٦٣٢ : )(١) وقوله صلىاللهعليهوسلم لأبيّ بن كعب ممّا خرّجه البخاري : «فإن جاء صاحبها
وإلّا استمتع بها (٢)» فنادر