الصفحه ٦١٦ : جاء في كراهية أكل الثوم
والبصل) عن جابر ٤ / ٢٦١ (١٨٠٦). والنسائي في (كتاب المساجد) ٢ / ٤٣ ، وروايات
الصفحه ١٣٤ : ، ورواية أبي عمرو
في كتاب الحروف للبيت :
وقد جعلت نفسي تهمّ بضغمة
على قلي غيظ يهزم
الصفحه ١٤٠ : أعاذنا الله منها) ١٧ / ١٨٤ كما أورده الشارح ، وهو بتمامه : عن أنس بن مالك
عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه
الصفحه ٦٤٠ : الْخاسِرِينَ)(٢) ، ومثال تأخر القسم قولك : إن تقم والله أقم ، وإن تقم
والله فلن أقوم.
وإن تقدّمهما
ذو خبر رجح
الصفحه ٣٦٤ : (كتاب الجهاد والسير ، باب فرض الخمس) ٢ / ١٩٨. ورواه أحمد
برقم (١٩٧٥١ و ١٩٧٥٢) كما في البخاري. وانظر شرح
الصفحه ١٥٤ : به لصنعت مقدما ، و (ذا)
لغو. وعلى الرفع يكون بدلا من (ما) الواقعة مبتدأ خبرها (ذا) ، ويجوز أن تكون
الصفحه ٢٤١ : ، والإتباع لاسمها على محله من الابتداء (٢).
ويجب ذكر خبر
لا إذا لم يعلم ، كقول حاتم :
١٣٢ ـ وردّ
الصفحه ٢١ :
٦ ـ ضياء الدين
سليمان الفارسي ، قرأ عليه (البهجة) وأجازه في رواية ما له من منقول ومقول
الصفحه ١٥٢ : (١)
وأنشد (٢) أبو الفتح (٣) :
٤٣ ـ وإمّا كرام موسرون رأيتهم
فحسبي من ذي
عندهم ما
الصفحه ٢٤٢ : الغلط ولكنه وقع في غلط آخر ، وهو أنه نسبه لحاتم
الطائي ، كما غلط الجرمي إذ نسب البيت كله لأبي ذؤيب
الصفحه ٥٠٠ : في : (كان عاجله) على أن (عاجله)
اسم كان ، وخبرها ضمير محذوف والتقدير : كانه عاجله. وقد أورده الشارح
الصفحه ٢٦٧ : / ٤٧٩ (٢٥٠٢٥)
(٣) «أمر بقتل ذي
الطفيتين والأبتر» ٤٢ / ٧١ (٢٥١٤٢)
والرابعة رواية عبد الله بن عمر «أنه
الصفحه ٤٧٤ : في بعض روايات أحمد : (مساويكم).
والحديث أخرجه الترمذي في (كتاب البر
والصلة ، باب ما جاء في معالي
الصفحه ٦٢٧ :
وقالت عائشة رضياللهعنها : (إنّ أبا (١) بكر رجل أسيف متى يقم مقامك رقّ) (٢) وقال الشاعر
الصفحه ٦٥٢ :
الإخبار بسبب الذي والألف واللام (١)
أيّ اسم في
جملة قيل لك : أخبر عنه بالذي وفروعه ، فأخّره خبرا