الصفحه ٦٠٩ : قصيدة يهجو بها الأخطل. ورواية الديوان :
وما زالت القتلى تمور دماؤها
الشاهد في : (حتى ماء) على أن حتى
الصفحه ٢١٢ : رواية : توعّر.
الهجين : اللئيم ، أو من أبوه خير من أمه نسبا أو حسبا. هلهل : هلهلت عنه كففت عن
الإقدام
الصفحه ٢٤٠ : فيها ظريفا أو ظريف ، وكذا إن ، كان غير مفرد ، نحو : لا رجل
قبيحا فعله عندك ، أو قبيح ، ولا يجوز بنا
الصفحه ٢٠٤ : .
الشاهد في : (عسى الله يغني) فقد جاء
خبر عسى فعلا مجردا من (أن) على القليل.
شعر هدبة ٧٦ وسيبويه والأعلم
الصفحه ٢٥١ : اللذين أصلهما المبتدأ
والخبر في الآيتين.
(١) البيت من الرجز
لهدبة بن خشرم من الشعراء العذريين ، وهو
الصفحه ٣٤٢ :
وحذّاق
النحويين يضمرون مبتدأ بعد هذه الواو ، ويجعلون المضارع خبره. وكثير (١) في المنفي بلم إفراد
الصفحه ١٧٤ :
عباس (١) رضياللهعنهما : «تمرة خير من جرادة (٢)».
والأصل تقديم
المبتدأ وتأخير الخبر ، ويجوز
الصفحه ٩٣ : خبر ، ولم يكن ذلك حائلا عن إخراج الكتاب. ولذا عقدت العزم على العمل
بنسخة الهند على أن أتابع البحث عن
الصفحه ٣٢٤ :
دنانير خالصة (١) ، أو تقدمه نفي مثل : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ
الصفحه ٦٦٨ : الأرض محدودبا)
حيث فصل بين (كم) الخبرية وتمييزها (محدودبا) بالظرف والجار والمجرور ، فوجب نصب
التمييز
الصفحه ٣٦١ : : (يراد الفتى ...).
ورواية ملحقات ديوان قيس ، وأخبار أبي
تمام ، وحماسة البحتري ، وكتاب الصناعتين (كيما
الصفحه ٢٥٦ : قولنا
: مسندا إليه ، نحو : (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ)(٣)
ويدخل في عدم
الصفحه ٦٠٧ : الداخلة على الخبر بعد ما كان ،
ولم يكن ، مثل : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ)(٣) و (لَمْ يَكُنِ اللهُ
الصفحه ٤٠٣ : الطهوي ، وفي العيني عن أبي حاتم في كتاب الطير ، لأبي جندل
الطهوي ، يصف جرادا حط على زرع. ورواية ابن مالك
الصفحه ٢٤٨ :
١٣٦ ـ ولقد علمت لتأتينّ منيّتي
إنّ المنايا
لا تطيش سهامها