الصفحه ٩٥ : نسخي جميل ،
وقد كتبت عناوينها بخط أكبر من حجم الكتابة ، وبلون أحمر ، ويعيد كتابة العناوين
في هامش
الصفحه ٥٠٦ : واحدة
لأجل السببية (٣) ، فكأنك قلت : الذي إن يطر يغضب زيد الذباب.
و (ثمّ)
للترتيب في المعنى بتراخ
الصفحه ١٦٩ : ) والأصل : لا نضيع أجرهم ، أي الذين
يمسكون بالكتاب. والله أعلم.
(٥) زيد مبتدأ ،
والجملة الفعلية بعده خبره
الصفحه ٢٤٦ :
أني وجدت ملاك الشيمة الأدبا
ولا شاهد على هذه الرواية لما أورده
الشارح.
الشاهد في : (رأيت
الصفحه ٢٣٢ : الوريدين
بالرشاءين. ولعلّ من رواه (أخلب) بالهمزة التبس عليه الأمر بسبب ألف التثنية ، فظن
أنها همزة من كلمة
الصفحه ٣١٧ : وأبي
عبيدة ، من تصانيفه : التنبيه وكتاب الأبنية. توفي سنة ٢٢٥ ه. بغية الوعاة ٢ / ٨.
(٤) رواه أبو
الصفحه ٦٢٩ :
٤٧١ ـ يا أقرع بن حابس يا أقرع
إنّك إن يصرع
أخوك تصرع (١)
واقرن
الصفحه ٦٢٨ :
كقوله :
٤٦٩ ـ و (١) إن أتاه خليل يوم مسألة
يقول لا غائب
(٢) مالي ولا حرم
الصفحه ٣٧ :
الثالث : حذف
الباء من المتعجّب منه بعد أفعل ؛ لكونه أن (١)».
وهذا نص ابن
مالك في شرح العمدة
الصفحه ١٦٤ : (أل) اللازمة له لكونه منادى.
(٤) في م (الاشتراك).
(٥) يعني أن الأصل
فيهما : الأعشى والنابغة
الصفحه ٦١٣ : الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)(٢) ، وكقوله (٣) :
٤٥٧ ـ فقلت ادعي وادعو إنّ
الصفحه ٧٠ : الخلاف بين البصريين والكوفيين ، واتخذ عدة أساليب :
أولا : أن يرد
رأي الكوفيين ويؤيد رأي البصريين ، ومن
الصفحه ٣٨٠ :
وتعرف اللفظية
بتقدير انفصال المضاف ، إمّا لكونه (١) وصفا يعمل فيما أضيف إليه عمل الفعل ، مثل
الصفحه ٢٣٧ : اسمها ، وهو الرفع
على الابتداء عند سيبويه. الثاني : أنّ (لا) عاملة عمل ليس ، وأب اسمها ، وخبرها
محذوف
الصفحه ١٩٤ :
وتحذف أيضا بعد
(أن) الناصبة للفعل بتعويض (ما) وإثبات الاسم والخبر ، مثل : أمّا أنت برّا
فاقترب