الصفحه ١٦٠ :
تقديره : في
الذي أعقبه البغي أهل الظلم ما ينهى (١) امرأ حازما أن يسأم من سلوك الحق. فلو كان العائد
الصفحه ٤٣٨ : ) كقرب وقبح وسحق وغلظ وعرض ، وكبر
وصغر وقصر ، وجمل وشرف (٣) وحلم.
وما جاء مخالفا
لما مضى ، فبابه النقل
الصفحه ٦٧٧ : ء والعين وتشديد
الراء مفتوحة ، لكن الشارح فصلها ، ولكونه لم يضبط حركة العين في كفرّى ، فإنه
يحتمل أن يكون
الصفحه ٢١٣ : هذه
الرواية. والرواية الثانية :
وكيدت ضباع القفّ يأكلن جثتي
وكيد
الصفحه ١٥٨ :
قائل لك سوءا (١) ، [أي : ما أنا بالذي هو قائل لك سوءا](٢). وإذا لم تطل الصلة فالحذف قليل كقوله
الصفحه ٦٧٥ :
التأنيث
التأنيث لكونه
فرعا يفتقر إلى علامة ، وهو تاء في الأكثر أو ألف ، ويستغنى بتقديرها في بعض
الصفحه ٤١٨ : :
__________________
(١) رواه مالك في
الموطأ ٤٠ عن عبد الله بن مسعود رضياللهعنه
، وكذا عن مالك بن شهاب. وانظر شرح العمدة ٦٩٥
الصفحه ٣١٤ : ).
(٢) البيت من الطويل
للكميت الأسدي ، من قصيدة طويلة يمدح بها آل البيت ، وقد عرف عنه التشيع. ورواية
الهاشميات
الصفحه ٦٣٢ : .
__________________
(١) سورة الأنعام
الآية : ١٢١. الشاهد في (إنكم ...) حيث لم تلحق الفاء جواب الشرط مع أنه جملة
اسمية ، وذلك
الصفحه ٨٨٥ :
فهرس الموضوعات
الموضوع
الصفحة
مقدمة الدراسة
الصفحه ٢٣٤ : حقّان) على أنّ (كأن)
مخففة من الثقيلة واسمها محذوف على رواية (وصدر) وهي رواية سيبويه ، وخبرها الجملة
الصفحه ١٦٥ : ، عالم باللغة ، كثير الحفظ والرواية للشعر ، له عدة تصانيف منها :
النوادر ، والأنواء ، وكتاب الخيل
الصفحه ٢٨١ : .
(٣) المرجع السابق.
والذي جاء في كتاب سيبويه نصه : «وسألت
الخليل عن قوله جلّ ذكره (وَإِنَّ
هذِهِ أُمَّتُكُمْ
الصفحه ٣٣١ :
بانت لتحزننا عفارة
ولا شاهد على هذه الرواية.
الشاهد في : (ما أنت جارة) على أن (جارة)
حال
الصفحه ٣٩١ : المنذر.
ورواية الديوان وغيره (أصح) ورواية
الشارح أوردها الأنباري في الإنصاف والبغدادي في الخزانة