الصفحه ١٩٩ : أنت معنيّا.
ويجب رفع
المعطوف بلكن أو بل على خبر ما ؛ لكونه خبر مبتدأ محذوف ، نحو : ما أنت قائما لكن
الصفحه ٤٦ :
٣ ـ وقوله في (الابتداء)
: «ويوهم كلام الشيخ أن مثل هذا لا يجوز أن يصدق عليه أن الفعل فيه خبر ، فلو
الصفحه ٥٧٠ :
الاختصاص
هو خبر يستعمل
بلفظ النداء ، لكن يخالفه من ثلاثة أوجه ، فلا يستعمل بحرف نداء و (١) يعرف
الصفحه ٣١٢ : ) مبتدأ خبره جملة (أولئك المطهرون).
(٣) سورة البقرة
الآية : ٢٤٩. قرأ أبيّ والأعمش برفع (قليل) على أنه
الصفحه ٥٣٠ : (كم).
وخرج البصريون الآية الكريمة على أن (الَّذِينَ) مبتدأ خبره (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ)
العكبري
الصفحه ٣٠٧ :
، والواو بمعنى مع ، والعامل حسبك بمعنى كافيك. ويجوز الرفع على أنه مبتدأ خبره
كذلك ، وخبر (حسبك) سيف
الصفحه ٢٩٨ : ٢ / ١٥. وأورده الزمخشري في الفائق ١ / ٣٧٠.
ومع اختلاف بعض ألفاظ الحديث عند من
رواه إلا أنها تتفق في لفظ
الصفحه ١٠٨ : أشبه الحرف
شبها تامّا.
فيبنى الاسم
لكونه يشبه الحرف إمّا في الوضع كالتاء وناء الاسمين من جئتنا ، ممّا
الصفحه ٢٨٢ :
١٦١ ـ وما زرت ليلى أن تكون حبيبة
إليّ ولا دين
بها أنا طالبه
الصفحه ٣١١ :
(ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ)(١).
واختير (٢) النصب إن لم يكن المستثنى بعض المستثنى منه ، مثل
الصفحه ٤٤ :
وقول طائي :
ذي دعي
الّلوم في العطاء فإنّ ال
لوم يغري
الكريم في الإجزال
الصفحه ٤٩٣ :
مع المؤكّد ، أو مرادفه مثل : إنّ زيدا (١) إنّ زيدا فاضل ، وفي الدار في الدار زيد ، وإن شئت :
إنّ
الصفحه ٤٥٥ : : الفصل
بالنداء.
الثالث : حذف
الباء من المتعجّب منه بعد أفعل ؛ لكونه أن.
تتمّة
وجاء الفصل بين
(ما
الصفحه ٣٦٥ : لعامل ضعيف بتأخير ، مثل : (إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ)(٧)(٨) ولكونه فرعا على غيره ، مثل
الصفحه ٥٥٩ : الوافر
لعبيد الله بن قيس الرقيات. ورواية الديوان : (فواكبدي).
الشاهد في : (واكبدا) على أن (كبدا)
منادى