الصفحه ٦٣٨ :
(٤) سقط من صورة م من هنا حتى نهاية موضوع الجزم.
(٥) هذا مذهب
البصريين. والكوفيون يرون أن المتقدم هو
الصفحه ١٧٠ : الأظهر.
والخبر المفرد
إن كان جامدا لم يتحمل ضمير الابتداء خلافا للكوفيين ، كزيد أخوك ، وهذا عبد الله
الصفحه ٤٠٠ : وجوده فيترك المضاف على ما كان عليه قبل الحذف ، وأكثر (٣) ما يكون ذلك مع عطف وإضافة إلى مثل الذي أضيف
الصفحه ٥٣١ :
الحاضر ، الظاهر لا
تبدله البيت (٢)
أنه يجوز إبدال
المضمر من ضمير
الصفحه ١٢٣ : النحويون على أن (من) بمنزلة الذي. وقرأ الباقون (يتق) دون ياء
على أن الفعل مجزوم باسم الشرط (من). حجة القرا
الصفحه ١٠٩ : ، ودراك ، وهيهات ،
والموصولات (١) ، نحو : الذي والتي ؛ لأنّ أسماء الأفعال لازمة الإسناد
إلى الفاعل ، فهي
الصفحه ٢٣٨ :
أعيا على ذي الحيلة الصانع
ولعلّ منشأ الخلاف بين الرواة أنّ قوله
: (اتسع الخرق على الراتق) ذهب
الصفحه ٥٢٢ : والله أعلم : فضرب فانفجرت. وقد وردت في جميع النسخ (أن اضرب
... فانفجرت). بزيادة (أن) كما في سورة الأعراف
الصفحه ٦٥٨ :
تغليبا للمؤنث
في الليالي.
واجرر مميزه
جمعا.
وذو القلّة
أولى من ذي الكثرة ما لم يستغن بذي
الصفحه ١٥١ : الْأَرْضِ)(٢).
وأمّا الألف
واللام ، فاسم موصول بمعنى الذي وفروعه ، ويلزم في ضميرها اعتبار المعنى ، كالضارب
الصفحه ٢٩٢ :
المفعول المطلق
اعلم أن الفعل
وضع للدلالة على الحدث والزمان فقط ، فما سوى الزمان من مدلولي الفعل
الصفحه ٣٨٥ :
ومثله :
٢٥٣ ـ إنّ الخليط أجدّوا البين
وانجردوا
وأخلفوك عد
الأمر الذي وعدوا
الصفحه ٣٩٢ : المرفوع بعد (إذا) مبتدأ ، وبقوله أقول ؛ لأن طلب (إذا) للفعل ليس كطلب
(إن) بل طلبها له كطلب ما هو بالفعل
الصفحه ٤٨٦ : لحميد الأرقط. ورواية شفاء العليل : (يخلفها)
بدل (يفضلها).
المفردات : تيثم : لغة في الإثم ، أي :
لم
الصفحه ٣٢٣ : ، وأما (إيمانا) فعلى التمييز". وقال : «وتعقبه العيني فقال : فيه
نظر ، والذي يقال : إن محشوّا حال من التور