الصفحه ٣٠٤ :
المفعول معه
ينصب المفعول
معه وهو الاسم المذكور بعد واو بمعنى مع ، أي دالّة على المصاحبة بلا
الصفحه ٣٠٥ : .
الشاهد في : (ما أنا والسير) نصب السير
على أنه مفعول معه ؛ لسبقه بما الاستفهامية المتضمنة معنى الفعل
الصفحه ٣٨٤ :
ومثال التذكير
قوله :
٢٥٢ ـ رؤية الفكر ما يؤول له الأم
ر معين على
اجتناب
الصفحه ١٤١ :
العلم
العلم ضربان :
شخصي وجنسي.
فالشخصيّ (١) هو الدّالّ على معيّن بلا قيد ، بل بمجرد وضع اللفظ
الصفحه ١٨١ :
الناصبة على المعية (١) ، مثل : كلّ صانع وما صنع ، أي : مقرونان.
الرابع : خبر
المبتدأ إذا كان
الصفحه ٣٧ : ظهوره ومشاركته المعلّل في الوقت والفاعل (٣)». هو لفظ العمدة (٤) مع اختلاف قليل.
وغير ذلك من
التعريفات
الصفحه ٥٩ : العرب إلّا مبتدأ». وهذا
القول لابن الناظم مع بعض التقديم والتأخير (١).
ولمزيد من ذلك
انظر تعريف الاسم
الصفحه ١٤٠ : ، مع ياء ودونها ، ويروى : «قطني قطني» (٣) و «قط قط».
__________________
(١) أخرجه مسلم في (باب
جهنم
الصفحه ٤٩٣ :
مع المؤكّد ، أو مرادفه مثل : إنّ زيدا (١) إنّ زيدا فاضل ، وفي الدار في الدار زيد ، وإن شئت :
إنّ
الصفحه ٤٩ : أخرى ، كل ذلك مع محافظته على مكانة ابن مالك العلمية ، فلا يذكره إلا باسم
الشيخ ، وإن اختلف معه ، ومن
الصفحه ١٠١ :
مغلقها ، وإن لم أنبه عليه ، وأرتبه كترتيبها مع زيادة ملح ، وأكتفي فيه من
ألفاظها بما وضح ؛ ليكون
الصفحه ١٣٣ : (١)
ثمّ إنّ ضمير
المتكلم أخصّ من المخاطب ، والمخاطب أخصّ من الغائب ، فيجب تقديم الأخص مع الاتصال
، ويخيّر
الصفحه ١٣٤ : (هما) مع اختلافهما في اللفظ ، فالأول
للمثنى والثاني للغائبة ، وكان القياس أن يقول : لضغمهما إياها
الصفحه ٢١٧ :
وممّا لم يحكه
الشيخ (١) ولا ابنه (٢) أنه قد تفتح همزتها مع اللام ، قال قطرب (٣) : سمعنا فتح الهمزة
الصفحه ٢٤١ :
بنصب (ابن)
ورفعه.
وقد يبني
المعطوف غير مكرر معه (لا) ، حكى الأخفش : لا (١) رجل وامرأة ، بفتحهما