الصفحه ١٣٧ : . أبيض ماجد : المراد السيف.
الشاهد : في (لعلني) فقد جاءت نون
الوقاية قبل ياء المتكلم مع الحرف الناسخ
الصفحه ١٩٧ : منجنونا)
وذلك أن (ما) عملت فيما بعدها فرفعت الدهر اسمها ونصبت منجنونا خبرها مع انتقاض
عملها بإلّا ، وهو
الصفحه ٣٢٢ : » وكذا في صحيح ابن حبان
بترتيب ابن بلبان ١ / ٢٣٦ ـ ٢٣٧ عن أنس بن مالك عن مالك بن صعصعة ، مع اختلاف في
أول
الصفحه ٣٦٦ :
وتجيء بمعنى عن مع القول ، مثل : (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما
الصفحه ١٦٤ : (٢) ، وكالنجم والثريّا والعقبة والبيت والمدينة ، ولا
تفارق هذه ونحوها الإضافة و (أل) إلّا في النداء ، كما في
الصفحه ٢٠٦ : هجاء أمير المدينة إبراهيم بن هشام المخزومي وأخيه محمد.
وصدره :
سقاها ذوو الأرحام سجلا على الظما
الصفحه ٢١٣ : القفّ واد من أودية المدينة.
الشاهد في : (كيد خراش ... ييتم) فقد
عملت (كيد) عمل كاد فخراش اسمها ، وييتم
الصفحه ٢٢٨ :
بوادي السباع ، وهو منصرف إلى المدينة سنة ٣٦ ه ، وتزوجها بعده الحسين بن علي رضياللهعنهما
، وكل أزواجها
الصفحه ٣٣٢ : المدينة المنورة سنة ٢١ ه ، وأخذ القراءة عن
عدد من الصحابة وعاش في البصرة وبها مات سنة ١١٠ ه. من أصحاب
الصفحه ٣٦٨ : ، ومعنى ، نحو : تكبّر عليه ، وبمعنى (في) ، مثل
: (عَلى مُلْكِ
سُلَيْمانَ)(٥)(وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى
الصفحه ٤٠٤ : ، ولم نجد مثله في العربية».
وقال في ٢ / ٨١ ، ٨٢ :
«ونحويو أهل المدينة ينشدون ، وذكر
البيت ، ثم قال
الصفحه ٥٠٣ : منطقة
القصيم ناحية المدينة المنورة ، وهما أبان الأسود والأبيض. أفانين ودقه : ضروب
المطر. بجاد : كسا
الصفحه ٦٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
، وهو أحد القراء السبعة ، خدم الرسول الكريم طيلة حياته. توفي في المدينة سنة ٣٢
ه. غاية النهاية
الصفحه ٧٨٧ :
(وآتيناه من الكنوز
ما إن مفاتحه لتنوأ بالعصبة)
٧٦
٢١٥
(ودخل المدينة على
حين غفلة
الصفحه ٨٦٣ : الرحمن
بن محمد الأنباري
٩٣ ـ تاريخ
مدينة دمشق ، لأبي القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بابن عساكر