الصفحه ١٢٥ : ان الوجوب الضمني
للاجزاء الميسورة كان ثابتا لها سابقا وهو وان سقط جزما إلاّ انّا نحتمل حلول
الوجوب
الصفحه ١٢٦ : ء ـ يشك
في بقائه فيستصحب بقاؤه.
إلاّ ان المبنى
المذكور باطل ـ وان كان هو المنسوب للرجل الهمداني الذي
الصفحه ١٣٥ : من قبل المستولي على العين عن قصد
وتعمّد وإلاّ كان مدرك الضمان قاعدة الاتلاف دونها.
كما ينبغي
الصفحه ١٣٧ : أبو الحسن عليهالسلام : لا زلت مسوءا ، فما رؤي الحسن البصري بعد هذا إلاّ
مهموما عابسا إلى أن مات
الصفحه ١٣٨ :
فقيل لم يسمع منه
غير حديث واحد وهو حديث العقيقة.
وبعد كون سند
الحديث بهذه المنزلة لا يبقى إلاّ
الصفحه ١٣٩ : له.
ونحن وان سلمنا
بمضمون الحديث السابق من خلال السيرة إلاّ ان الثمرة تظهر في بعض تعابير الحديث
الصفحه ١٤١ : أفاده
الشيخ الأعظم قدسسره.
والمناسب ان يقال
: بعد ان حصرنا المدرك بالسيرة العقلائية فليس لنا الا
الصفحه ١٤٢ : شمول
القاعدة لمثل ذلك اما لأنّ عنوان الأخذ لا يصدق إلاّ بالنسبة الى الاعيان دون
المنافع والاعمال أو لأن
الصفحه ١٥٥ : التقتا في كثير من مواردهما إلاّ انّهما قد يفترقان في بعض
الموارد الاخرى ، كما لو فرض ان الطبيب وصف للمريض
الصفحه ١٦٢ : التسبيب وحصر سبب الضمان بالاتلاف واليد
، بتقريب ان الآخر المتصدي للتطهير وان تصدّى بإرادته إلاّ انّه لما
الصفحه ١٦٣ : تطهير الفرش وقيمة النقص الطارئ بسبب التطهير واجور
تطهير المسجد والمصحف.
إلاّ ان من القريب
جدّا دعوى
الصفحه ١٦٤ : .
واما الثانية فلأن
ملاك الضمان في باب الغرور ليس إلاّ التسبيب
__________________
(١) القواعد
الصفحه ١٧٤ : المهم منها هو الآية الأخيرة ـ وإلاّ فما قبلها أجنبي عن المقام ـ وهي
تدل على ان الانسان يجب ان يشهد بالحق
الصفحه ١٧٥ : ، وهذا أمر مسلّم غير قابل للشك وإلاّ لم
يكن الحق حقّا ، ولا تدل على ان كل ما شهد به ما دام هو على النفس
الصفحه ١٨٠ : لعدم وجود
المثبت لها ، فان المثبت ليس إلاّ قاعدة الاقرار ، وهي تختص بما يتضمن الاقرار على
النفس دون ما