الصفحه ٣١٥ : غير مستعمل.
فأما قول
الشاعر (١) :
قد وردت من
أمكنه
من ههنا ،
ومن هنه
الصفحه ٣١٧ : الابدال / في «قال» و «باع» ، أصلهما «قول» و
«بيع» ، ولا يتكلّم بهما على الأصل ، وفي «سيّد» و «ميّت
الصفحه ٣٢٣ : نحو قوله (٤) : ١٤٢ (اغْفِرْ لِي) لأنه يذهب تكرير (٥) الراء. وهذا يذكر / في الإدغام. ويقول فيما فاؤه
الصفحه ٣٣٨ : . والدليل على أنّها في
حكم المنطوق بها أنها قد تظهر ؛ ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٣٩ :
* فإنّه أهل ، لأن يؤكرما*
وقول الآخر (١) :
* وصاليات ، ككما يؤثفين*
لأنه من «أثفيت
القدر
الصفحه ٣٤١ :
أنّه إعلال اختصّ ب «فعلة». ولزمت تاء التأنيث كالعوض من المحذوف. وأمّا (٤) قوله تعالى (٥) : (وَلِكُلٍّ
الصفحه ٣٤٨ : زيد». وربّما جاء على الأصل
في أمر المخاطب ، نحو قوله تعالى ـ في قراءة النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : فيها ، إلّا أنها (١) [ما] استعملت / مرّة على الأصل ، ثمّ أعلّت. ١٥٤
وقوله : «الأصل
(٢) : قوم ، وبيع
الصفحه ٣٥٢ : الواو فيه ، لانضمام
ما قبلها.
قال المازنيّ (٢) : «وكلا القولين حسن جميل». فمذهب أبي الحسن أقيس ، من
الصفحه ٣٥٣ : » لإعلال «يقول» و «يبيع».
وأمّا قول صاحب
الكتاب : «إنهم استثقلوا (٣) الضمّة على الواو والياء في : مقوول
الصفحه ٣٥٦ : «الله».
أصله (٣) في أحد قولي سيبويه «إلاه» ، فحذفت الهمزة لكثرة الاستعمال ، وصارت الألف
واللام عوضا منها
الصفحه ٣٥٧ :
قولان : أحدهما ما حكاه صاحب الكتاب ، من أنّ أصله : «إلاه» ، وأدخلت الألف
واللام عليه للتعظيم
الصفحه ٣٥٩ : ، رضياللهعنه (٣) : ويذرك وإلاهتك أي : عبادتك (٤). قال : كان فرعون يعبد ولا يعبد. ومنه قول الراجز
الصفحه ٣٦٤ : الساكنة. وربّما خرج بعض ذلك على أصله.
وشبّه به قول الشاعر (٤) :
ت لي آل عوف
، فاندهم لي جماعة
الصفحه ٣٦٧ : أدر ، ولا أبل. لم نجد الحذف ههنا يغلب الأصل (٣) ، فجازا جميعا.
وأما ما نقص عن
مرتبة الأصل فنحو قوله