الصفحه ٢٦٢ :
* مرداة ،
طحونا*
ونحو قول امرىء
القيس (١) :
قد أشهد
الغارة الشّعواء ، تحملني
الصفحه ٢٦٤ : . فكذلك «الحيوان» عنده مصدر ، ولا فعل له من لفظه ، وهو قول سديد.
ومذهب الجماعة
في «الحيوان» ـ ليس أبا
الصفحه ٢٦٩ : ء ، وأصفر وصفراء ، وبين مؤنّث «فعلان»
، نحو : سكران وسكرى. وهذا قول واه جدّا ، لأنّ علم التأنيث لا يكون إلّا
الصفحه ٢٧٠ :
١١٧ وقول من
قال : إنّ الألفين معا للتأنيث ، واه / أيضا ، لعدم النظير ، لأنّا لا نعلم علامة
تأنيث
الصفحه ٢٧٢ : قوله تعالى (٤)(اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ)(٥) و (لا تَنْسَوُا
الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)(٦) و (لَتُبْلَوُنَّ فِي
الصفحه ٢٧٤ : قوله (٢) :
__________________
(١) الكتاب ٢ : ٣٥٥.
وروايته فيه وفي المحكم واللسان والتاج (وقد
الصفحه ٢٨١ : يلزم ردّها (٣) في قوله (٤) :
__________________
(١) ش : ولزم.
(٢) ش : موضوعة.
(٣) في حاشية
الصفحه ٢٨٦ : القول أحبّ إليّ ، وهو رأي أبي عليّ (١). وذلك من أجل أنّ النون لا تقارب الهمزة ، فتبدل منها ،
لأنّ النون
الصفحه ٢٨٧ : المراد بذلك البدل
الصريح ، كإبدال التاء من الواو في «تراث» و «تخمة».
والقول هو
الأوّل ، وعليه حذّاق أهل
الصفحه ٣٠٠ : مفردا. نحو
قوله (٥) :
أكاشره ،
وأعلم أن كلانا
على ما ساء
صاحبه ، حريص
الصفحه ٣٠١ :
دخول التاء مفردة ، كالحال قبل دخول التاء ؛ ألا ترى إلى قوله تعالى (٢) : (كِلْتَا
الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ
الصفحه ٣٠٢ : «كلتا» للتأنيث ، والألف لام الكلمة. وهو قول غير مرضيّ
، لأنّ «كلا» اسم مفرد بإجماع من البصريّين ، وعلم
الصفحه ٣٠٥ : ، على حدّ زيادة السين في «أسطاع» ، وقد
تقدّم (١) القول فيه.
وقالوا : «هرحت
الدّابّة» أي : أرحتها
الصفحه ٣١١ :
بدلا ، وإنما هي لام الكلمة ك : «سنة» و «عضة» و «شفة». وهو قول ضعيف ،
لقلّة باب «سلس وقلق».
وحكى
الصفحه ٣١٤ :
هنوات ، من قوله (١) :
* على هنوات ، شأنها متتابع*
فلما اجتمعت
الواو والياء ، وقد سبق الأول