الصفحه ٩٧ : «ذهب» معنى ليس في «مضى». وكذلك باقي الباب. وهذا قول
ليس بالسّديد ، لأنه يبطل بالكنايات المضمرة. فإنّ
الصفحه ١٠١ : أوسعها مخرجا ـ فأمّا قول النحويّين : إنّ الواو والياء ثقيلتان
، فبالنسبة إلى الألف ، وأما بالنسبة إلى
الصفحه ١٠٣ : الألف في الحلق ، وتحذف لالتقاء
الساكنين
نحو قوله (٢) :
* ولاك اسقني ، إن كان ماؤك ذا فضل
الصفحه ١٠٥ : زيادتها واطّردت. والقول /
الأوّل ، وهو مذهب سيبويه (٤) ، ٤١ لأنها زيدت فيما ذكر. وقد زيدت في مواضع أخر
الصفحه ١١٧ :
الشارح (٣) : كأنّ صاحب الكتاب خاف أن يفهم من قوله «حروف الزيادة»
أنها تكون زوائد حيث تكون. فأوضح أمرها
الصفحه ١٢٤ : للمجهول على المعلوم. وهذا طريق القياس.
وقوله : ما لم (٤) يكن هناك تكرير ، احتراز (٥) من مثل «صيصية
الصفحه ١٤٧ : الحماسة للتبريزي ٤ : ٢٥٢ واللسان والتاج (بطط)
و (حطط) وسر الصناعة ص ١٢٥. وقولها بطائط إتباع. والغائط
الصفحه ١٥٣ : : صار على خلق معدّ ، في حسنهم.
ومنه قول عمر رضياللهعنه (٨) : «اخشوشنوا وتمعددوا». قال
الصفحه ١٥٥ : قوله «مولّدة» يعني أنّه أعجميّ معرّب ، وإذا (٥) اشتقّوا من الأعجميّ خلّطوا فيه
الصفحه ١٥٧ : وحدها
زائدة ، وأن يكونا جميعا زائدين ، ثبت أنّهما أصلان ، على ما ذكرنا.
والقول الثاني
أنّ النون الأولى
الصفحه ١٦٨ :
الزيادة ، واطّراد زيادتهما في الأسماء والأفعال. وقوله : إذا جاءت التاء
٧١ والنون في موضع ، تقابلان
الصفحه ١٧٥ : في التّثنية على أصل التقاء الساكنين ، ومفتوحة في الجمع للفرق بينهما ،
وطلبا للمعادلة. فأمّا قوله
الصفحه ١٧٦ : ، تشبيها بالجمع حيث يقولون :
مضت سنين. ومنه قوله (٥) :
* دعاني من نجد ، فإنّ سنينه
الصفحه ١٧٩ :
النون توكيدا ، نحو قوله (٤) :
أريت إن جيت
به أملودا
مرجّلا ،
يلبّس البرودا
الصفحه ١٩٢ :
وأما (١) قوله تعالى (٢) : (يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً) فكأنّه أخرج مخرج التمييز ، على حدّ (٣)(فَإِنْ