الصفحه ٤٨٠ :
ولو كان مثال «عصوّ»
اسما واحدا غير جمع لم يجب القلب ، لخفّة الواحد ؛ ألا تراك تقول : «مغزوّ
الصفحه ٥٩ :
فإذا كان من ذوات الواو فإنه يجيء على ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ، وفعل.
فالأول ، وهو
المفتوح العين
الصفحه ١٥٢ : (٣). فلمّا عدم الاشتقاق في «منبج» حمل على نظائره ، نحو :
مضرب ومسجد ، مع أنّا نقول : لا يخلو الميم والنون هنا
الصفحه ٢٤٠ :
ص ١٠١ وشرحه ص ١٨٦ والاقتضاب ص ٣٢١. ويروى : «أنا الجواد» فهو يفخر بنفسه ، وسبل
أبيه. وقيل : هو مديح لفرسه
الصفحه ٢٦٣ : الفتحة
في نحو «سوط» و «حيض» (٣) ، على قلب الواو والياء الساكنتين بعد الفتحة.
على أنّا قد
ذكرنا (٤) أنّ
الصفحه ٢٨٢ : » أصلها :
يدي ، بلا خلاف. ولذلك لم يكن في قوله (١) :
فلو أنّا ،
على حجر ، ذبحنا
جرى
الصفحه ٣٨١ :
على صحّة هذا القول رواية من روى :
* وإنّا (١) ، من حربهم ، برآء*
فأظهر المحذوف
في هذه الرواية
الصفحه ٤٥ : ء ، وأسرع يسرع ، لمّا كان الكسر لازما له. وليس ك «فعل» الذي
يجيء مضارعه على «يفعل» و «يفعل» مكسورا ومضموما
الصفحه ٤٤١ : . قال الله تعالى (١)(جَزاءً مِنْ رَبِّكَ ، عَطاءً حِساباً.) فلتصرّفه لم يبن.
١٩٥ واشتقاقه
من : قططت
الصفحه ٤ : بشر بن حيان الأسدي. ويعرف بابن يعيش ، وبابن الصانع (١) أيضا.
كان موطن أسرته
في الموصل ، ثم رحلت إلى
الصفحه ٢٤٧ : «لبّيك» (٢) ، كما قالوا : «سبحل» من : سبحان الله ، و «هيلل» (٣) من : لا إله إلّا الله. فالياء في «لبّيت
الصفحه ١١ : بن التلاميذ التركزي الشنقيطي. لطف به».
وكان قد جعل
عنوانها ، بخطه أيضا ، كما يلي : «هذا شرح العلامة
الصفحه ٧١ : ، وقوّمت (٣). فتجد الفعل منها غير متعدّ ، كما كان قبل التضعيف. ومن
ذلك : يجوّل ، ويطوّف. والتخفيف في ذلك
الصفحه ١١٥ :
والآخر للوقف ، واللام كأنّه مستغنى عنها من هذا الوجه. وأيضا فإنّ الحذف
من اللّامات كثير في الأسما
الصفحه ٣٥٧ : القسم ، نحو «يا ألله اغفرلي» ، وقولهم : «أفألله
(٢) لتفعلنّ» (٣). ولو كانت غير عوض لم تثبت كما لم تثبت