الصفحه ٣٤٢ : (٣) : كان القياس في تخفيف هذه الهمزة أن (٤) تقلب واوا ، فيقال : «أوكرم» و «أوحسن» ، كما قالوا : «جون»
في
الصفحه ١٠٠ : (٦) :
هويت السّمان
، فشيّبنني
وما كنت قدما
هويت السّمانا
فقال أبو
العباس : الجواب
الصفحه ٣٩٦ : جاء في الشعر غير مضاف ،
وهو ١٧٦ شاذّ. / قال رجل من ثقيف (٢) :
* هي ما كنّتي ، وتزعم أنّي لها حمو
الصفحه ١٣٩ : (٣) :
* ويجمع ذا بينهنّ الإصارا*
ولا يقال : إنّ
أصل «إصار» : يصار ، فقلبت الياء همزة كما قلبت واو «وشاح
الصفحه ٤٨٣ :
قوله (١) :
ضربت صدرها
إليّ ، وقالت :
يا عديّا ،
لقد وقتك الأواقي
الصفحه ٣٢٩ : ،
فلق البرنجّ
يقلع بالودّ
، وبالصّيصجّ
وقال آخر (١) :
يا ربّ ، إن
كنت
الصفحه ٣٣٢ :
* وكنت حراما ، مسي عاشرة العشر*
فجاء به مفردا
كالصّبح ، وليس بجمع ، لأنّ هذه الأسماء لا تجمع هذا
الصفحه ٤٢٢ : منطلق ، وأصله إنّ زيدا لمنطلق. ولهذا نظائر (٣). وأنت مخيّر في الإعمال وتركه ، فإن أعملت كنت مخيّرا
في
الصفحه ٥١٠ : ». فلو أدغمته لبطلت
الموازنة ، لأنك كنت تسكّن الباء الأولى ، وهي بإزاء الفاء في «جعفر» وهي مفتوحة.
ولو
الصفحه ٢٦٩ : (١) :
لقد أغدو على
أشق
ر ، يغتال
الصّحاريّا
وقد ذهب بعضهم
إلى أنّ الألف (٢) الأولى
الصفحه ٣١٥ :
فالهاء بدل من
الألف. كأنّه كره الوقف على الألف لخفائها ، فأبدل منها الهاء ، لتقاربهما في
المخرج.
فأمّا
الصفحه ١٤٠ :
مثل «إفعلة» ، مع أنّا لو حكمنا بزيادة الهمز فيها لكانت الكلمة من باب «كوكب
وددن» ، وهو قليل ، وليس
الصفحه ٧٤ :
فلمّا كان بناء
هذه الصّيغ يحدث فيها هذه المعاني دلّ أنها ليست للإلحاق. فاعرفه.
* * *
الضرب
الصفحه ١٣٢ :
الهمز حينئذ ، مع أنهم قد همزوا الواو المفتوحة ، في نحو : وحد وأحد ،
ووناة وأناة ، وهو قليل. فلمّا
الصفحه ٤١٠ :
فلو أنّا على
حجر ذبحنا
جرى الدّميان
بالخبر اليقين
ومنهم من يقول