الصفحه ١٣٣ : أجوبة نذكر منها :
١ ـ ما أشار إليه
الشيخ الأعظم في العبارة السابقة وهو ان عدم المعرفة بكيفية التطبيق
الصفحه ١٣٢ : الفقرة الأولى وحق
الشفعة.
٧
ـ تطبيق الحديث على قضية سمرة
هناك إشكال ذكره
الشيخ الأعظم في رسالة لا
الصفحه ٨٩ : الاختلاف بين
الأعلام في المقصود من قاعدة لا ضرر ولا ضرار ، فالشيخ الأعظم في رسائله فهم منها
: ان كل حكم
الصفحه ١٨٧ : الى هذه القاعدة تبعا للشيخ الأعظم في الرسائل ، حيث تعرض قدسسره في نهاية مبحث
الاستصحاب الى مسألة ما
الصفحه ٤٧ : كون
الصحيح ما أفاده الشيخ الأعظم من كون المجعول قاعدة واحدة وهي البناء على صحة
العمل الواقع خارجا أعم
الصفحه ٧٣ :
من الاصول المسلمة
بين الاعلام اصالة الصحة في فعل الغير.
وقد بحثها الشيخ
الأعظم في الرسائل بعد
الصفحه ١٣٨ :
وإشكال كثرة
التخصيص الذي طرحه الشيخ الأعظم يمكن أن يجعل منه أعداء الإسلام ـ من باب : من فمك
أدينك
الصفحه ٩٣ :
قيد «على مؤمن» لم يرد في رواية معتبرة السند ، وعليه فما افاده الشيخ الأعظم من
انّ أصح الروايات سندا ما
الصفحه ١١ : الأمر
في مثل أصالة الصحة وقاعدة الفراغ والتجاوز قد بحثها الشيخ الأعظم في رسائله
بمناسبة خاصة ، وواكبه
الصفحه ٥١ : في أجزائهما؟
المنسوب الى الشيخ
الأعظم الإلحاق بتقريب ان النكتة التي من أجلها لم تجر قاعدة التجاوز
الصفحه ٨٨ :
في ذلك ، كشيخ
الشريعة الاصفهاني والميرزا النائيني وغيرهما.
وقد بحثها الشيخ
الأعظم في الرسائل
الصفحه ١١٨ : الذي يستلزم الضرر ويسببه.
وهذا ما اختاره
الشيخ الاعظم والميرزا والسيد الخوئي.
د ـ ان المقصود
نفي
الصفحه ١٠ : في الفقه وبمناسبات خاصة.
فقاعدة لا ضرر
بحثها الشيخ الأعظم قدسسره في أصوله المسمى
الصفحه ٤٨ : الصحيح.
وعلى أي حال : ان
ظاهر الروايات هو ما أفاده الشيخ الأعظم ؛ خصوصا لو قرأنا موثقة محمد بن مسلم
الصفحه ٤٩ : الأمور التالية :
ـ
أ ـ القول بوحدة
القاعدتين بالشكل الذي أفاده الشيخ الأعظم قدسسره ، فانه بناء على ان