الصفحه ٧٨ : هذا الافتراض يعني انها متلقاة يدا بيد
من حاشية الامام عليهالسلام وأصحابه وإلا لم تكن سيرة متشرعة
الصفحه ٢٠٠ : الاعتبار ، وهذا بخلافه في محل
كلامنا ، فانّه لا يحرز انعقاد السيرة على التمسك باليد لتقف بذلك حائلا أمام
الصفحه ٧٧ : بالماضوية أو ... حمل ذلك منه
على الشذوذ والوسواس.
وهذه السيرة لا
تختص بما اذا كان فاعل العقد ونحوه مسلما
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد
الصفحه ١١١ : قاعدة من حاز ملك ، أو السيرة العقلائية على
انّ من حفر بئرا أو استخرج معدنا فهو ملك له ، أو هو الاجماع
الصفحه ٤٣ : يشتمل على نكتة
خاصة اضافية تصلح لتشخيص كون المسؤول هو الامام ؛ من قبيل : ما ورد في رواية علي
بن مهزيار
الصفحه ٢٠٢ : طبقها بملكيته.
والوجه : انعقاد
السيرة على ذلك ، فإن من يشتري دارا من غيره كثيرا ما يعلم ان تلك الدار
الصفحه ٢٠٥ : امارة على الملك للسيرة العقلائية يجدر ان نحدد المقصود من كون الشيء تحت
اليد.
انّه لا يقصد جزما
كون
الصفحه ٩٤ :
ووجه بطلان
المعارضة المذكورة : ان مستند النقل الثاني هو رواية الحذاء ، وهي ضعيفة السند
بالحسن
الصفحه ١٩٠ : القاعدة
قد تذكر مدارك
متعددة لقاعدة اليد ، إلاّ ان أهمها : سيرة العقلاء الجارية على التعامل مع صاحب
اليد
الصفحه ٢٠٧ :
الجزم بانعقاد السيرة على الحكم بملكية المنفعة لا نطيل البحث عن امكان تصور تعلق
اليد بالمنافع والاشكال
الصفحه ١٩١ :
به في موارد الشك
، وانما تدل على قاعدة اليد في الجملة وعلى نحو القضية الموجبة الجزئية.
هذا مضافا
الصفحه ١٩٨ : اليد في الشقّ المذكور بدلا عمّا ذكره الشيخ النائيني : ان
الدليل المهم على حجيّة اليد ليس إلاّ السيرة
الصفحه ١٩٣ :
تسليمهم لهذه السيرة وقع كلام بينهم في تحديد النكتة الفنية التي لأجلها بنى
العقلاء على امارية اليد
الصفحه ١٩٩ :
فعلا ، من جهة عدم
الجزم بانعقاد السيرة على الأخذ باليد والحكم على طبقها ، وذلك يكفي في اسقاطها من