الصفحه ٩١ : اشتهرت بحذف الهمزة ، وهى :
خير ـ شر ـ
حبّ.
فتقول : هو خير
من فلان.
وهو شر منه
وهو حبّ منه
الصفحه ٨٢ :
ب ـ
فعولة
: مثل : ركوبه ـ حلوبة.
ح ـ فعل : مثل : نسى ـ حبّ.
* * *
الصفحه ١٩٧ :
= حبّ.
* فإن كانا فى
كلمتين جاز الإدغام ، مثل ؛
جعل
لك : اللام الأولى
والثانية متحركتان ، لكن لما
الصفحه ١٥٨ : على النحو التالى :
١ ـ إن كانت
الهمزة الأولى متحركة والثانية ساكنة قلبناها حرف علة من جنس حركة
الصفحه ٨٨ :
٣ ـ أن يكون
الفعل متصرفا ؛ فلا يصاغان من الأفعال الجامدة مثل :
نعم ، وبئس ،
وليس ؛ وعسى. ولا من
الصفحه ٩٠ :
٦ ـ إن كان
الفعل ناسخا له مصدر ، وضعنا المصدر بعد الصيغة التى نأخذها من فعل مستوف للشروط ،
فنقول
الصفحه ١٦ : فى كل اسم منقوص لتصير :
جاءٍ = فالٍ.
شاءٍ = فالٍ.
٥ ـ أن نجد أن
كلمة ما ممنوعة من الصرف دون سبب
الصفحه ١٠٢ :
أعطى إعطاء ـ
أغنى إغناء ـ ألقى إلقاء
فالكلمات (إعطاء
ـ إغناء ـ إلقاء) مصادر من أفعال معتلة الآخر
الصفحه ١٣٥ :
أ ـ إن كانت
مسبوقة بحرف واحد لم يحذف منها شىء ، وأنت تعلم أن الحرف المشدد مكون من حرفين ؛
وعلينا
الصفحه ١٧٤ :
(١١)
الإعلال بالنقل
هناك نوع من
التأثير يصيب حرف العلة يسمى الإعلال بالنقل ، ومعناه نقل الحركة
الصفحه ٥ : أفردها أصحابها للصرف امتلأت بكثير من الفروض
والتمرينات التى يبلغ بعضها درجة الحيل والألغاز ، مما يجعلها
الصفحه ٢١ : والمشتقات من صلة لا يصح قطعها. ولا يدخل فى اهتمامنا
هنا ذلك الخلاف القديم العنيف بين البصريين والكوفيين حول
الصفحه ٢٥ : الفعل يتكون من أحرف
أصلية معناه أنه لا يمكن أن يكون للفعل معنى إذا سقط منه حرف واحد فى صيغة الماضى
الصفحه ٧٩ :
٤ ـ اسم المفعول
هو اسم يشتق من
الفعل المضارع المتعدى المبنى للمجهول ، وهو يدل على وصف من يقع
الصفحه ٩٩ :
غرفة وغرف ـ
حجّة وحجج.
٤ ـ أن يكون اسم مفعول من فعل غير ثلاثى معتل الآخر ، وذلك مثل :
معطىّ