الصفحه ١١٤ : وفرطة. دبّ
ودببة.
درج ودرجة. كوز
وكوزة.
وقد يأتى من
اسم على وزن (فعل) مثل :
قرد وقردة.
٩ ـ فعّل
الصفحه ١١٥ : : وهو قياسى فى صيغ من أوزان كثيرة ، أشهرها :
* فعل ، وفعلة
، اسمين أو وصفين ، بشرط أن تكون فاؤهما ولا
الصفحه ١١٦ : السابقة ، مثل :
جند وجنود. برد
وبرود.
* ويقال إنه
قياسى فى الاسم الثلاثى على وزن (فعل) الخالى من حروف
الصفحه ١٢١ : .
* الاسم
الرباعى الذى أصولة أربعة ، ثم زيد عليه حروف ، وفى هذه الحالة تحذف حروف الزيادة
من الجمع ، مثل
الصفحه ١٢٧ : على مؤنث دون أن تكون فى
آخرها تاء التأنيث ، فعند تصغيرها لا بد من إلحاق هذه التاء بها مع فتح ما قبلها
الصفحه ١٢٨ : فتصير : يديّة.
* وينطبق هذا
أيضا على الكلمات التى حذف منها حرف وعوض عنها تاء التأنيث وذلك مثل :
عدة
الصفحه ١٣١ : تصغر على (سليطين) لأنها تجمع على سلاطين.
* * *
إذا كان الحرف
الثانى من الاسم حرف لين ، سواء كان
الصفحه ١٣٣ : ).
تصغير الترخيم :
هو نوع من
التصغير ، لا يكون إلا مع الاسم الذى به أحرف زائدة ، وهو يتم بحذف كل الزوائد
الصفحه ١٤٠ : الهاء ومنهم من يرى أنه واو).
ح ـ إن حذف
الحرف الأخير وعوض عنه ألف وصل جاز رده عند النسب وعدمه ، فنقول
الصفحه ١٤٣ : أن
ما نسمعه اليوم من قولهم : دولىّ ، إنما هو خطأ على هذا الرأى. غير أن الكوفيين
يحيزون النسب إلى جمع
الصفحه ١٤٤ : شاذة من النسب :
وردت عن العرب
أسماء منسوبة على غير القواعد التى فصلناها ، وعليك أن تعرف ما ورد فى
الصفحه ١٥٠ : إلى دراسة مفصلة إذ يتوقف عليه فهم كثير من القضايا الصرفية
التى شرحها القدماء.
الإعلال
: وهم يعرفون
الصفحه ١٥١ : ء التأنيث ، أى أن لها مذكرا ومؤنثا ، فإن هذه التاء لا تمنع
من قلب الواو أو الياء همزة ، أى كأنها لا تزال فى
الصفحه ١٥٢ : . انقلبت الواو فى الفعل إلى ألف تبعا للقواعد الآتية.
فإذا صغنا منه اسم فاعل قلنا :
قاول ؛ فوقعت
الواو
الصفحه ١٥٣ : أنها مكونة من ياءين ، فإذا
جمعتها صارت : (نيايف) ، فوقعت الياء بعد ألف مفاعل أو شبهه وقبلها ياء فتقلب