الصفحه ١٨٠ :
الإمالة إلى الانسجام بين الأصوات فى الكلام فقالوا إن «الغرض منها تناسب
الأصوات وتقاربها لأن النطق
الصفحه ١٨٧ :
حرف الاستعلاء المؤخر مفصولا بحرف واحد أو حرفين ، مثل :
ناسخ
، باسط : هذه الألف لا
تمال لوقوع حرف من
الصفحه ١٩١ :
بزيد.
جاء رجل. مررت
برجل.
٣ ـ الاسم المقصور :
نقف عليه
بالألف دائما ، سواء أكان منونا أم غير منون
الصفحه ١٩٣ : بالطالبات.
وقد ورد فى
اللغة جواز الوقف عليها بالهاء ، ومنه قولهم :
«دفن البناه من
المكرماه» أى : دفن
الصفحه ١٩٤ : ء ، مثل :
ق (الأمر من
وقى) ، نقول : قه.
وهكذا : عه ،
فه (فى الأمر من وعى ووفى).
ب ـ ما
الاستفهامية
الصفحه ١٩٦ : ساكنا والثانى متحركا.
٣ ـ أن يكون
الاثنان متحركين.
والآن ، نعرض
لأحكام الإدغام فى كل صورة من هذه
الصفحه ٦ :
فهمه فهما صحيحا دون معرفة القوانين التى يجرى عليها علم الأصوات. غير أنا
لم نفعل شيئا من ذلك بل
الصفحه ٩ :
ومهما يكن من
أمر ، فإن علماء العرب يحددون ميدان «الصرف» بأنه دراسة لنوعين فقط من الكلمة
الصفحه ١١ : من تكرير حرف من حروف الكلمة الأصلية كررنا أيضا ما يقابله فى
الميزان فنقول :
سبّح = فعّل
علّم
الصفحه ١٢ :
ق = ع (الأمر
من وقى)
ع = ع (الأمر
من وعى)
و ـ هناك تغيير
يحدث فى حروف العلة يسميه الصرفيون الإعلال سوف نعرف
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ زيادة حرف
من جنس عينه ، أى تضعيفها ليصير على وزن : فعّل ، مثل :
كبّر ـ قدّم ـ
ربّى ـ روّح
الصفحه ٣٧ : الحميدة مثل :
تصبّر ـ تشجّع ـ
تجلّد ـ تكرّم.
أى أنه لا يكون
من صفات مكروهة كالجهل أو القبح أو البخل
الصفحه ٤٠ : يَزَّكَّى. أَوْ يَذَّكَّرُ
فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى. أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى. فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى. وَما
الصفحه ٤١ :
٢ ـ ألحق بكل
فعل من الأفعال الآتية كل ما يقبله من أحرف الزيادة :
وعد ـ قام ـ
رضى ـ ولى
الصفحه ٤٥ : : وهو الذى فاؤه ولامه الأولى من جنس ، وعينه ولامه الثانية من جنس آخر
مثل : وسوس ـ زلزل.
ومضعف الرباعى