الصفحه ١٨١ :
من
البقر : تمال فتحة
القاف لأنها وقعت قبل راء مكسورة فى الطرف ، وليس مهما أن تكون القاف حرف استعلا
الصفحه ٢١٠ : ........................................................... ٧٣
من الثلاثي............................................................ ٧٤
من الاجوف
الصفحه ٨ :
والإبدال ، كما أن عددا كبيرا من مسائل النحو لا يمكن فهمه إلا بعد دراسة
الصرف. وعلى ذلك يرى معظم
الصفحه ٢٣ : من جنس وعينه ولامه الثانية من
جنس ، مثل :
رجرج ـ ترجرج
زلزل ـ تزلزل
* وأما الفعل
المهموز فهو أن
الصفحه ٢٧ : معان كثيرة ، ونحن نحتاج إليه فى عصرنا الحاضر عند استعمالنا
أفعالا من ألفاظ الحضارة أو عند النحت. ومن
الصفحه ٣٣ : ،
وهى الدلالة على أن الفعل حادث من الفاعل والمفعول معا ، فأنت إذا قلت مثلا :
ضرب
زيد عمرا.
كان معنى
الصفحه ٤٢ :
٣ ـ إسناد الأفعال إلى الضمائر
قدمنا تقسيم
الصرفيين للفعل من حيث الصحة والاعتلال ، وهذا التقسيم
الصفحه ٦٢ :
فيلتقى ساكنان
، ياء المخاطبة والنون الأولى من نون التوكيد ، ولا يمكن حذف إحداهما ، فتحرك
اليا
الصفحه ٧١ :
٢ ـ من غير
الثلاثى على وزن الفعل المضارع ، مع إبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وفتح ما قبل
الآخر مثل
الصفحه ٨١ : المفعول يشتق من الفعل المتعدى ، فإذا أردنا اشتقاقه من فعل لازم صحّ ذلك
باتباع القواعد السابقة ، بشرط
الصفحه ٨٤ :
٢ ـ من
غير الثلاثى :
على وزن اسم
المفعول ، أى على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميما
الصفحه ١٢٣ : ء الافتعال).
٣ ـ إن كانت
زيادته ثلاثة أحرف ، فلا بد من حذف حرفين ، مثل :
مستدع ومداع.
مقعنسس ومقاعس
الصفحه ١٧٥ :
أن الواو والياء فى الفعلين الأوّلين محركتان بحركة تجانس كلا منهما ، فالضمة من
جنس الواو والكسرة من
الصفحه ١٧٨ :
٤ ـ اسم
المفعول من الفعل الأجوف ، مثل :
قال : اسم المفعول منه هو : مقوول. تنقل الضمة التى على
الصفحه ١٧٩ : الأصلية والفرعية فيهما
وذهب الأكثرون إلى أن الفتح هو الأصل والإمالة فرع عليه.
ومهما يكن من
أمر فإن