الصفحه ١٢٢ :
* الاسم
الخماسى الذى أصوله خمسة ، ثم زيد عليه بعض أحرف الزيادة ويحذف منه عند الجمع
حرفان ، الحرف
الصفحه ١٣٩ :
زيدان ـ زيدىّ.
محمدان ـ محمدىّ.
(ويميز النسب
إلى المثنى من النسب إلى المفرد بالقرائن
الصفحه ١٤٩ :
تتكون اللغات ـ
فى أساسها ـ من مجموعة من الأصوات ، وهى التى يسميها العرب حروفا ، وهذه الأصوات
الصفحه ٢٠١ :
المتقاربين وهما الحرفان اللذان ينطقان من مخرجين متقاربين فإن الصرفيين لم يهتموا
بهذا النوع من الإدغام ، غير
الصفحه ٧ : ـ بعبارة بعضهم ـ تؤدى إلى اختلاف المعانى النحوية ـ كل دراسة من هذا
القبيل هى صرف» (١)
ومن هذا الرأى
الصفحه ٢٨ :
أ ـ النحت من
كلمتين مركبتين تركيبا إضافيا مثلما نحتوا من : عبد قيس ـ عبقسى. عبد شمس ـ
عبشّمى
الصفحه ٤٤ : الفعل تحذف
همزته فى المضارع والأمر ، وتبقى دائما فى الماضى.
والمفروض أن
المضارع منه هو يرأى. والصرفيون
الصفحه ٥٤ :
النسوة يدعون
ويرمين ـ ادعون ـ ارمين
(من الواضح أن
وزن يدعون هنا هو يفعلن لأن الواو هى لام الفعل
الصفحه ٥٧ : إذا فقد شرطا من الشروط المبينة فى الحالة السابقة :
أ ـ أن يكون
منفيا وهو فى جواب قسم ، مثل :
والله
الصفحه ٧٢ :
٢ ـ من غير
الثلاثى يصاغ على نفس المصدر العادى بزيادة تاء ، مثل :
سبّح تسبيحة ـ
انطلق انطلاقة
الصفحه ٨٠ :
هاب ـ يهاب ـ
مهيب (من الهيبة)
* وإن كان
الفعل ناقصا ، فإن اسم المفعول يحدث فيه إعلال أيضا تبعا
الصفحه ٩٢ :
الزيدان أفضل من غيرهما.
الفاطمتان أفضل من غيرهما.
الزيدون أفضل من غيرهم.
الفاطمات أفضل من
الصفحه ٩٨ : أن المقصور القياسى هو كل اسم آخره ألف وله نظير من الأسماء الصحيحة ، ويمكن
تتبع أشهر صيغة القياسية على
الصفحه ١٠٤ : ثلاث حالات :
١ ـ يجب بقاء
الهمزة إذا كانت من أصول الكلمة ، وذلك مثل :
قرّاء وقرّاءان
، بدّاء وبدّا
الصفحه ١٤١ : مكسورة ؛ أى أنها مكونة من يائين ؛ الأولى ساكنة والثانية
مكسورة ، فإنه يجب حذف الياء الثانية المكسورة